📔 جاء في
#الهداية_الكبرى في حديثٍ مروي عن الإمام
#الصادق صلوات الله عليه ⇩
” ويأتي
#مـحـســن مخضباً بدمه تحمله
#خديجة ابنة خويلد وفاطمة ابنة أسد وهما جدّتاه وجمانة عمته ابنة أبي طالب وأسماء ابنة عميس صارخات !
وأيديهنّ على خدودهنّ ونواصيهنّ منشرة والملائكة تسترهنّ بأجنحتها
وأمه
#فـاطـمــة تصيح وتقول :
(هذا يومكم الذي كنتم به توعدون)
و#جبرائيل يصيح ويقول : (مظلومٌ فانتصر) ..
فيأخذ رسول الله (صلى الله عليه وآله)
#مـحـسـن على يده ويرفعه إلى السماء
وهو يقول :
إلهي صبرنا في الدنيا احتساباً وهذا اليوم : (تجد كل نفس ما عملت من خير محضراً وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمداً بعيداً) “
#اللهم_العن_ابابكروعمر_وابنتيهما_وعثمان