#فضربها#قنفذ#بالسوط على #عضدها ، فبقي أثره في عضدها من ذلك مثل الدملج من ضرب قنفذ إياها، فأرسل أبو بكر إلى قنفذ: #اضربها، فألجأها إلى عضادة باب بيتها، فدفعها فكسر ضلعا من جنبها، وألقت #جنينا من بطنها،
فلم #تزل صاحبة فراش حتى #ماتت من ذلك #شهيدة صلى الله عليهاوآلها (١).