ففي الثالث عشر من شهر أيار عام ( 1917 ) رأى الأطفال ( جاسنتا ) و ( فرانسيسكو ) و ( لوسيا ) مرّةً أخرى نوراً لامعاً ، و بعد ذلك شاهدوا ضوءاً و نوراً عظيماً
✨فوق شجرة بلّوط
🌳يحيط
#بسيّدة أشد سطوعاً من الشمس
☀️ اسمها
#فاطمة .
قالت# السيّدة المنوّرة للأطفال المندهشين :
"
#لا تخافوا أنا لا أريد إخافتكم ! " .
تمالك الأطفال أنفسهم
#وسألوها بوجل : " من أنتِ ؟ " .
#فأجابت #السيّدة المتلألئة نوراً :
" أنا
#فاطمة_ابنة_الرسول " . [
😭]
#سألها الأطفال الثلاثة :
" و من أين أتيتِ ؟ " .
#أجابتْ بصوت
#مطمئن : " أنا أتيتُ من
#الجنّة " .
❄️قالوا لها : " و ماذا تريدين منّا ؟ " .
قالت : " لقد
#حضّرتكم
لتأتوا إلى هذا المكان مرّةً أخرى ،
🌳#وسأقول لكم فيما بعد ماذا أُريد ".
وأخذت
#السيدة صاحبة
#التسبيح📿 ،
بعد هذا الحادث المهيب و المذهل
#تظهر للأطفال البرتغاليين
#مرّة كلّ
#شهر ،
ما بين شهري أيار و تشرين الأول ،
و في اللقاء
#السادس #والأخير جاء
#سبعون_ألف شخص
لمشاهدة السيدة المقدّسة التي
#حققت_معجزة أمام أنظارهم
حيث
#توقّف سقوط المطر
#فجأةً ،
☁️ و ظهر قُرص
#الشمس #مرتجفاً ،
🌤 ثم
#توقّف
#ليدور بعدها
#مرّتين ، ثم
#يتوقّف مجدداً ،
بحيث أن
#الجموع الغفيرة خامرها شعور بأن
#الشمس #ستقع عليهم في أيّ لحظة ،
إلا أن
#الشمس #رجعت مرّةً أخرى إلى
#موضعها الأصلي ببريقها الجميل و المعتاد نفسه ..
#يتبــــع ..