#كيف يرضى الله لنبيه أن يُدفن إلى جواره
#كافران؟
دفنالملعونيْن بجواره(صلى الله عليه وآله)
لم يكن
#بأمر الله تعالى أو
#بأمره أو بأمر
#خليفته_الشرعي أو أهل بيته (عليهم السلام)
بل كان بأمر الحكومة
#الانقلابية #غير الشرعية، فيكون الدفن غصبيا، وبقاء مدفنهما بجواره (صلى الله عليه وآله)
شاهد على هذا الغصب
#والانتهاك لبيت رسول الله صلى الله عليه وآله، وكفى به دليلا على سوء عاقبتهما وعاقبة كل من يؤيّدهما. قال الله تعالى: ”يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ“. (الأحزاب: 54)
والاحتجاج بأن هذا الدفن قد تم بإذن
#عائشة (عليها لعائن الله) من أنها لا تملك هذا الحق أصلا، إذ ليس البيت
بيتها
#شرعا.