7-
• أن
#الزهراء (عليها السلام) - التي سمّاها ”المرأة“ - قد
#طلبت من
#أبي_بكر - الذي سمّاه ”ولي الأمر“ - ما لم يكن من حقّها!!!!
وأن
#غضبها عليه كان بغير وجه حق!!! وأن
#غضبها كان لأجل المال والدنيا حتى لو كانت
#مظلومة!!!
فكيف لو لم تكن
#مظلومة بل
#ظالمة بطلبها ما ليس لها؟!
وأن الزهراء (عليها السلام) - وهي الطالب - أولى بالتهمة من أبي بكر (لعنه الله) - وهو الحاكم - الذي يبرّر موقفه بأنه لا يجوز له أن يأخذ المال ممن يستحقه ويعطيه لمن لا يستحقه، وهي
#فاطمة عليها السلام!!
كل هذا ذكره في سياق ما ذكره عن
#المرأة وولي الأمر،..
وحيث أنه لا يُنكر أحد قيام
#الزهراء (صلوات الله عليها) ضد أبي بكر في كل ما مرّ،..
وأنها بالفعل غضبت عليه لأنه
#غصبها أرض فدك وميراثها من أبيها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؛
فإن
#حكمها عند
#ابن_تيمية هو ما ذكره عن حال ”المرأة“! فالله أكبر على القوم
#الظالمين.
..