بعض احاديث الآل "صلى الله عليهم" في الفرفخ او
#بقلة_الزهراء"صَلَّى الله عليهاوآلها" (البربين)
☘ روي عن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله): «
أنّه كان يحبّ الرّجلة وبارك فيها»[1].
وروي أن
#النّبيّ (صلى الله عليه وآله) وجد حرارةً فعضّ على رجلة فوجد لذلك راحةً،
فقال: «
اللّهمّ بارك فيها، إنّ فيها #شفاءً من #تسعةوتسعين داء، انبتي حيث شئت»[2].وروي: أنّ
#فاطمة (صلوات الله عليها)
كانت تحبّ هذه البقلة فنسب إليها وقيل: بقلة #الزهراء، كما قالوا شقائق النّعمان،
ثمّ إن بني أميّة غيّرتها فقالوا:
بقلة الحمقاء، وقالوا: الحمقاء صفة البقلة لأنّها تنبت بممرّ النّاس ومدرج الحوافر فتداس[3].
وعن أبو عبدالله (عليه السلام):
ليس على وجه الأرض بقلة أشرف و لا أنفع من الفرفخ و هي #بقلة_فاطمة (عليها السلام) ثم قال #لعن الله بني أمية هم سموها بقلة الحمقاء بغضا و عداوة #لفاطمة (عليها السلام) .و عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال
#رسول الله صلى الله عليه وآله:
عليكم بالفرفخ فهي المكيسة فإنه إن كان شيء يزيد في العقل فهي [4].
___________________[1] مستدرك الوسائل: ج16 ص420 ب87 ح20409.
[2] الكافي: ج6 ص367 باب الفرفخ ح2.
[3] مستدرك الوسائل: ج16 ص421 ب87 ح20411.
[4] بحار الأنوار: ج63 ص235 ب12 ح5.