#المباهلة_بمصادر_المخالفين:
عن عامر بن سعد بن أبي وقاص, عن أبيه قال: امر معاوية بن أبي سفيان سعدا, فقال: ما منعك ان تسب أبا التراب,
فقال: اما ما ذكرت ثلاثا, قالهن له رسول الله (ص), فلن أسبه لان تكون لي واحدة منهن أحب إلى من حمر النعم. سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه,
فقال له علي (ع): يا رسول الله, خلفتني مع النساء والصبيان,
فقال له رسول الله (ص):
اما ترضى أن تكون منى
#بمنزلة #هارون من موسى, الا انه لا نبوة بعدي.
وسمعته يقول يوم خيبر: لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله, ويحبه الله ورسوله,
قال: فتطاولنا لها, فقال:
ادعوا لي #عليا, فاتى به أرمد, فبصق في عينه ودفع الراية إليه,
ففتح الله عليه.
ولما نزلت هذه الآية {فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم}
دعا رسول الله (ص) #عليا #وفاطمة #وحسنا #وحسينا , فقال: #اللهم_هؤلاء_أهلي.صحيح مسلم ج 7 ص 120,
سنن الترمذي ج 5 ص 301,
السنن الكبرى ج 5 ص 107,
الإصابة ج 4 ص 468,
مناقب الخوارزمي ص 108
#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم #اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور