#رحم_الله_امرءا_عرف_من_المحسن_الى_الحسين💡منَ المُحسنِ الى الحُسين، محطّةُ
الحسين حين فُتحت فإنّ جميع المعصومينَ توقّفوا عندها، منَ السجّادِ الى القائمِ من آلِ محمّد
فتحت فاطمةُ هذا المسار و توقّف المسارُ حين توقّفَ الحُسينُ هناك في الطُفوف، حين هوى هوَت الحقيقةُ معه ..
«فهويتَ على الارض جريحاً يا حسين تطؤكَ الخيولُ بحوافرها»
منَ المُحسنِ الى الحُسينِ هذا هو مسارُ عقيدتِنا و هُنا هُنا تُسكبُ، لا أقولُ عَبراتُ دموعِنا، هُنا تُسكبُ عَبراتُ عقولِنا و عبراتُ إدراكِنا و عَبراتُ بصيرتنا إن كان لنا من بصيرة ..
هُنا هنا، هُنا مصابنا بديننا و هُنا هُنا فوزُنا و نجاتُنا، هُنا الحقيقةُ بكُلّها، الحقيقةُ التي لا نعرِفُ حقيقةً غيرَها، هُنا في فناءِ حُسينٍ و هذا هو مسارُنا ..
مسارُنا الزهرائيُّ منَ المحسن الى
الحسين و رحم الله امرءاً عرفَ هذا المسار
#الحسين_نقطة_انطلاقنا#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم #اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
