«.. فإن تتابع البلاء فيها والشدةفي طاعة الله #وولايته#وولاية من أمر بولايته خير عاقبة عند الله في الآخرة من ملك الدنيا وإن طال تتابع نعيمها وزهرتها, وغضارة عيشها في معصية الله وولاية من نهى الله عن ولايته وطاعته, فإن الله #أمر#بولاية#الأئمة الذين سماهم الله في كتابه في قوله {وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا} وهم الذين أمر الله بولايتهم وطاعتهم,
والذين نهى الله عن ولايتهم وطاعتهم وهم أئمة الضلالة الذين قضى الله أن يكون لهم دول في الدنيا على أولياء الله الأئمة من آلمحمد (صلىالله عليهم) يعملون في دولتهم بمعصية الله ومعصية رسوله (ﷺوآله) ليحق عليهم كلمة العذاب.