انظر العلامة الحافظ أبو الحسن علي بن محمد المدائني (توفي 244هـ) فيما رواه عن ابن عبد ربه الأندلسي. ووقد أخرج ابن سعد في طبقاته عن القاسم بن محمد قال: سمعت ابن عمر يصف أباه #عمر يقول: كان رجلا #أبيض تعلوه #حمرة. وقال الواقدي كان عمر أبيض #أمهق، تعلوه #حمرة. ولربما استعار #الرب كلمة #التنين لأن التنين كما في الروايات هو #الحيوان الذي #ينفُث نارا #حارقة. وهذا إشارة إلى قبس #النار الذي كان في يد هذا #الأحمر#الأمهق ليحرق به بيت #المرأة العتيدة #آية_السماء.
انظر العلامة الحافظ أبو الحسن علي بن محمد المدائني (توفي 244هـ) فيما رواه عن ابن عبد ربه الأندلسي. ووقد أخرج ابن سعد في طبقاته عن القاسم بن محمد قال: سمعت ابن عمر يصف أباه #عمر يقول: كان رجلا #أبيض تعلوه #حمرة. وقال الواقدي كان عمر أبيض #أمهق، تعلوه #حمرة. ولربما استعار #الرب كلمة #التنين لأن التنين كما في الروايات هو #الحيوان الذي #ينفُث نارا #حارقة. وهذا إشارة إلى قبس #النار الذي كان في يد هذا #الأحمر#الأمهق ليحرق به بيت #المرأة العتيدة #آية_السماء.
وقال ولده عبد اللـه بن عمر: كان أبي أبيض تعلوه حمرة، #طوالاً، #أصلع، وقال غيره: كان #أمهق – #أعْسَرَ وقال أبو الرجاء العطاردي: كان طويلاً جسيماً، #شديد الصلع، شديد #الحمرة، في #عارضيه خفة.
إذن يتبين من ذلك بأن #عمر بن #الخطاب كان أبيض تعلوه حمرة وفي كلام غيره شديد #الحمرة.