4⃣- الإستعاب ج 1 ص 298 لابن عبد البر
📔حدثنا محمد بن أحمد حدثنا محمد بن أيوب حدثنا أحمد بن عمرو البزار حدثنا أحمد بن يحيى حدثنا محمد بن نسير حدثنا عبد الله بن عمر عن زيد بن أسلم عن أبيه أن علياً والزبير كانا حين بويع لأبي بكر يدخلان على
#فاطمة فيشاورانها ويتراجعان في أمرهم فبلغ ذلك عمر، فدخل عليها
#عمر، فقال: يا بنت رسول الله والله ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك، ولقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغني
#لأفعلن #ولأفعلن. ثم خرج وجاءوها فقالت لهم: إن
#عمر قد جاءني
#وحلف لئن عدتم ليفعلن وايم الله ليفين بها، فانظروا في أمركم ولا ترجعوا إلي. فانصرفوا فلم يرجعوا حتى بايعوا لأبي بكر.
**
#تحريف كلمة من
#لأحرقن عليكم الى
#لأفعلن ولأفعلن====