فهنا إن جاز التعبير تفتحت
#قريحة #الإمام وبانت
#آهاته_وشكاياته ((قال: فحمد الله وأثنى عليه، أما بعد، ما لقيت من الأمة بعد نبيها منذ قبض (صلى الله عليه وآله)، قال: فأقام
#عمر #وأصحابه #أبابكر #فبايعوه، وأنا
#مشغول #بغسل_رسول الله وكفنه ودفنه
#أقاموا #أبابكر فلولا
#عمر لما أصبح
#أبوبكر خليفة هو الذي
#أقامه #خليفةً وحاكماً وما فرغت من ذلك حتى بايعوه
#وخاصموا #الأنصار بحجتي وحقي)).
🛑 تعلموا أن
#الأنصار أرادوا أن ينصبوا سعد بن عبادة ولما جاء أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح في
#السقيفة خاصموهم، من ذا الذي ينازعنا في سلطان محمد ونحن عشيرته وأهله نحن من قريش لا من الأوس ولا من الخزرج فنحن أحق بالخلافة - يقول
#الإمام عليٌ عليه السلام : (( وخاصموا الأنصار واحتجوا بحجتي، والله إنه ليعلم يقينا والذين ظاهروه -يرجع الأمرإلى
#عمر دون أبي بكر-
#أني أحق بها من
#أبي_بكر)) ..
(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسۡتَيۡقَنَتۡهَا أَنفُسُهُمۡ)