١ - مسند أحمد: ج ١ ص ٩٨ و ١١٨. ٢ - البدء والتاريخ: ج ٥ ص ٧٥. ٣ - تاريخ دمشق (ترجمة الإمام الحسين، بتحقيق المحمودي): ص ١٨. ٤ - السنن الكبرى: ج ٦ ص ٦٦، ج ٧ ص ٦٣. ٥ - الروضة الفيحاء في تواريخ النساء: ص ٢٥٢. ٦ - تهذيب تاريخ دمشق: ج ٤ ص ٢٠٤. ٧ - الأدب المفرد: ١٢١. ٨ - أسد الغابة: ج ٢ ص ١٨ و ج ٤ ص ٣٠٨. ٩ - الإصابة: ج ٣ ص ٤٧١. ١٠ - الذرية الطاهرة: ص ٩٧ و ٩٠ و ١٥٥. ١١ - الإستيعاب (مطبوع بهامش الإصابة): ج ١ ص ٣٦٩. ١٢ - نهاية الإرب: ج ١٨ ص ٢١٣ و ج ٢٠ ص ٢٢١ و ٢٢٣. ١٣ - الرياض المستطابة: ص ٢٩٣. ١٤ - تاريخ الخميس: ج ١ ص ٤١٨ و ٢٧٩. ١٥ - منتخب كنز العمال: (مطبوع بهامش مسند أحمد) ج ٥ ص ١٠٨. ١٦ - مختصر تاريخ دمشق: ج ٧ ص ٧ و ١١٧. ١٧ - المستدرك على الصحيحين: ج ٣ ص ١٦٥ و ١٦٦. ١٨ - مجمع الزوائد: ج ٨ ص ٢٥ / ٥٢ و ج ٤ ص ٥٩. ١٩ - تلخيص مستدرك الحاكم، للذهبي: (مطبوع بهامش المستدرك). ٢٠ - ذخائر العقبى: ١١٩ و ١١٦ و ١١٧ و ٥٥. ٢١ - أنساب الأشراف (بتحقيق المحمودي): ج ٣ ص ١٤٤. ٢٢ - التبيين في أنساب القرشيين: ص ١٣٣ و ١٩٢ و ٩١ و ٩٢. ٢٣ - كفاية الطالب: ص ٢٠٨. ٢٤ - تذكرة الخواص: ص ١٩٣ و ٣٢٢. ٢٥ - شرح المواهب، للزرقاني: ج ٤ ص ٣٣٩. ٢٦ - البداية والنهاية: ج ٧ ص ٣٣٢. ٢٧ - تاج العروس: ج ٣ ص ٣٨٩. ٢٨ - كنز العمال: ج ٦ ص ٢٢١. ٢٩ - مناقب آل أبي طالب: ج ١ ص ١٦. ٣٠ - الكامل لابن الأثير: ج ٣ ص ٣٩٧. ٣١ - تاريخ الأمم والملوك: ج ٥ ص ١٥٣. ٣٢ - دلائل النبوة للبيهقي: ج ٣ ص ١٦١. ٣٣ - البداية والنهاية: ج ٣ ص ٣٤٦ و ج ٧ ص ٣٣٢. ٣٤ - الحدائق الوردية: ج ١ ص ٥٢. ٣٥ - المواهب اللدنية: ج ١ ص ١٩٨. ٣٦ - جمهرة أنساب العرب: ص ١٦. ٣٧ - نزل الأبرار: ص ٣٤. ٣٨ - الرياض النضرة المجلد الثاني: ص ٢٣٩. ٣٩ - إرشاد الساري: ج ٦ ص ٤٤١. ٤٠ - البحر الزخار: ج ١ ص ٢٠٨ و ٢٢١. ٤١ - إتحاف السائل: ص ٣٣. ٤٢ - لباب الأنساب: ج ١ ص ٣٣٧. ٤٣ - الجوهرة في نسب الإمام علي وآله: ص ١٩. ٤٤ - تاريخ الهجرة النبوية: ص ٥٨. ٤٥ - صفة الصفوة: ج ٢ ص ٩ أو ٥. ٤٦ - التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة: ج ١ ص ١٩. ٤٧ - الرياض المستطابة: ص ٢٩٢ و ٢٩٣. ٤٨ - نور الأبصار للشبلنجي: ص ١٤٧. ٤٩ - المختصر في أخبار البشر: ج ١ ص ١٨١. ٥٠ - المعارف لابن قتيبة: ص ١٤٣ و ٢١٠ و ٢١١. ٥١ - ينابيع المودة: ص ٢٠١. ٥٢ - العوالم: ج ١١ ص ٥٣٩. ٥٣ - عيون الأثر: ج ٢ ص ٢٩٠. ٥٤ - حبيب السير: ج ١ ص ٤٣٦. ٥٥ - تاريخ اليعقوبي: ج ٢ ص ٢١٣. ٥٦ - كشف الأستار عن مسند البزار: ج ٢ ص ٤١٦. ٥٧ - موارد الظمآن: ص ٥٥١. ٥٨ - ترجمة الإمام الحسن القسم غير المطبوع من طبقات ابن سعد: ص ٣٤. ٥٩ - السيرة الحلبية: ج ٣ ص ٢٩٢. ٦٠ - المعجم الكبير للطبراني: ج ٣ ص ٢٩ و ٩٦ و ٩٧ (ط دار إحياء التراث العربي). ٦١ - الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان: ج ١٥ ص ٤١٠. يتبع 📔كتاب مأساة الزهراء"صلى الله عليهاوآلها":ج2
إننا نريد في هذا الفصل أن نقدم مسردا عاما لمصادر بعض العناوين، التي قد يزعم البعض عدم عثوره عليها في المصادر المعتبرة، وقد يجعل من عدم تتبعه للمصادر، ذريعة للتشكيك في الحدث نفسه من الأساس. ٢ - وهذا المسرد العام الذي نقدمه في نهاية هذه الجولة، لا يعني الاستقصاء والاستيعاب، وإنما هو قدر ضئيل جدا، لا مجال لأن يقاس بجميع ما يمكن الرجوع إليه، والاستفادة منه في هذا المجال. والدليل على ذلك: أننا لو أردنا الاستفادة من كل ما توفر في مكتبتنا الخاصة فقط، فلربما يتضاعف العدد إلى أكثر من ذلك بكثير، فكيف لو أريد الرجوع إلى المكتبات الكبيرة الأخرى العامة، والمتنوعة؟! وكذلك الخاصة أيضا. ٣ - قد راعينا في المصادر المذكورة أن تكون متنوعة إلى درجة كبيرة، فلم نعتمد فقط على الكتب الأربعة، المعتمدة لدى علمائنا وفقهائنا، وعلى المجاميع الحديثية الكبرى كالوسائل والبحار، بل تجد هذه الأحداث والأمور مذكورة في كتب ومؤلفات علمائنا وغيرهم علىاختلاف نحلهم، واختصاصاتهم واهتماماتهم. وستقرأ في هذا المسرد أسماء مؤلفات: للعالم: الشيعي الإمامي. والإسماعيلي. والزيدي. والمعتزلي. والأشعري. والحنفي. والحنبلي. والشافعي. والمالكي. والظاهري. والخارجي. واللغوي. والأديب. والشاعر. والنسابة. والمحدث. والفقيه. والفيلسوف. والمتكلم. والرجالي. والمؤرخ. والأصولي. والأخباري. وغير ذلك.. ٤ - إن أدنى مراجعة للمصادر الآتية تعني: إن الذين ذكروا هذه الوقائع المؤلمة هم ممن يشار إليهم بالبنان من العلماء من مختلف الفئات والطوائف بل إن بعضهم من المراجع العظام، ومن الرواد الكبار والطليعيين فيما تصدوا له. ٥ - لقد ظهر مما يأتي، أن نقل هذه الوقائع لم يقتصر على جيل دون جيل، بل تجدهم في جميع العصور من قدماء الأصحاب.. ثم يتوالى التصدي لنقلها ليستوعب العصور كلها وإلى يومنا هذا.. هذا فضلا عن المصادرالتي حملت لنا كلمات المعصومين عليهم السلام في هذا المجال. ٦ - إننا لم نذكر مصادر التهديد بالاحراق. وغير ذلك من أمور، لأن هذا التهديد مما اتفق عليه الناقلون من جميع الفئات ومختلف الطوائف. فهو من البديهيات التي لا تحتاج إلى بذل جهد، أو مساعدة لأحد في التعريف بها أو عليها.. فإلى ما يلي من مصادر قد يهم الباحثين أن يطلعوا عليها...