#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: أمريكا ركزت على التعليم والإعلام وإيجاد أنشطة اجتماعية ذات طابع هدام لتسلب من شعبنا الشعور بالعزة والكرامة والقيم والأخلاق
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: حرص الأمريكي على أن يسلب من بلدنا القدرات العسكرية التي تمثل سلاحًا لمواجهة أي عدوان خارجي
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: شاهدنا بالأمس مشاهد مخزية للنظام السابق حيث تدوس موظفة أمريكية على استقلال اليمن
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: الموظفة الأمريكية سُلم لها سلاح الدفاع الجوي في اليمن واشرفت شخصيا على تدمير هذا السلاح
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: من المفارقة أن يحضر ما يسمى آنذاك بالأمن القومي الذي يفترض أن يحمي البلد ليباشر بنفسه مهمة الموظفة الأمريكية في إتلاف سلاح الدفاع الجوي
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: الهوية الإيمانية عملية تربوية وتعليمية نحتاج أن نرسخها كعادات وتقاليد ونمط حياة
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: الانتماء الإيماني هو أهم عامل لتماسك شعبنا في مواجهة العدوان السعودي الأمريكي
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: السفير الأمريكي في صنعاء كان سابقًا المسؤول الأول، فوق الرئيس والمسؤولين، وتتنافس السلطة والأحزاب في التودد إليه
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: في عهد النظام السابق كانت صنعاء وغيرها من المدن مسرحًا للجماعات التكفيرية والاغتيالات المتنوعة
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: العناوين المناطقية كان هناك من يشجعها ويرعى كل دورها الهدام والتخريبي في داخل البلد خلال العهد السابق
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: العدو يحاربنا ليضمن السيطرة التامة والشاملة علينا، وهنا يأتي دور الانتماء الإيماني كحاجة في مواجهة الأعداء
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: إذا سيطر العدو على أفكارنا ومفاهيمنا وعاداتنا وتغلغل في واقع حياتنا حينها سيتمكن من السيطرة علينا بشكل تام
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: الأعداء لا يريدون أن نكون أمة قوية، حتى في الواقع الاقتصادي نرى الذين يوالونهم أكبر طموحهم أن يكونوا سوقًا للآخرين
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي بدرالدين الحوثي: البنية الاقتصادية للإمارات هي بنية سوق للآخرين، وكذلك السعودية، بينما نرى الصين واليابان دولًا منتجة رغم الفرق في الموارد