🔶 كان التوجهه السائد في البلاد من قبل المطاوعه والمتدينيين للقرآن تقتصر على الإهتمام بالجوانب الروحانية ..!
يجي رمضان ويقلك كم ختمت المصحف ؟!
وانت بتبسر باب الحارة وباقي المسلسلات من يوم سبعة رمضان ويقلك ليش هذه الغفله ..!
يجي لك ضيق يقلك أسمع قرآن بصوت (السديس)،
وانت تجوز وتنزل تلعب دمنه في الحارة وعاد هو يقلك ليش تلعب ..!
تبكر الصبح العمل ويقلك ضروري تسمع قران بصوت (العفاسي) عشان الباري يرزقك،
تبكر ويوقع لك نكبة في عملك تروح من المكتب وانت بتسمع تامر حسني ويقلك ليش بتغني ..!
تسمع قرآن وانت داخلي الحارة تعرف ان احد مات ولوما يجي يفتح احد قرآن تقله غلق بحجر الله لا غميتنا ويقلك ليش تقل هكذا ..!
تدخل مركز صيفي في الجامع حق الحارة ويعلمك كيف تقرأ القرآن بالتجويد يكمل الصيف وقد الحمامات حق الجامع ملان شخابيط كلها ذكريات وعتابات واقوال رومنسية ويقلك ليش ..!
انا اقلك ليش، لأنك لم تدرس القرآن كمصدر أساسي للدين وكمنهج تربوي، إيماني، علمي وعملي..
والحمدلله على نعمة هذه المسيرة الذي اخرجتنا من هذه الغفلة والعاهه المستديمة الذي لا زال البعض يعاني من الخروج منها وعلمتنا كيف ننظر للقرآن بوعي على أنه المصدر الأساسي لحياتنا.
#من_وحي_محاضرة_السيد✍🏼 #محمد_عبدالملك_المتوكل🔰 #الإعلام_الشعبي_اليمني:
🇾🇪 t.center/PopularMediaYE