🔰 مع حلولِ العشرِ الأواخر، تُصَفَّدُ الشياطينُ كما يُقال، وتبقى شياطينُ الإنس، وشياطينُ
#أمريكا منفلتينَ عن العقال، يسعَونَ في الأرضِ فساداً، ويتربصونَ شراً، بأيةِ بوادرَ للتقاربِ والمصالحاتِ، فعلى وقع ِتبادلِ الوفودِ الفنيّةِ بين
#السعوديةِ و
#إيران، وزيارةِ وزيرِ الخارجية، وحلولِ الوفدِ السعوديِّ المفاوض، والوفدِ العمانيِّ الوسيطِ في
#صنعاء، وخشيةً من أن تناورَ
#الرياضُ خارجَ المعلبِ الأمريكي، هاتفَ
#سوليفان ابنَ سلمانَ مطوّلاً، وسولفوا مطولاً عن
#اليمنِ و
#إيران، وما أعلنه
#البيتُ_الأبيض، قد يكونُ مغايراً لما كُلِّفَ به وطارَ لأجلِه تيم ليندركينغ، والعبرةُ بالخواتيمِ والمفاعيل أما التصريحاتُ فهي بالمجان، على انَّ الأمورَ لا تزالُ قيدَ النقاش، ولم ترسُ بعدُ على شيءٍ واضح ٍبين
#صنعاءَ و
#الرياض، لكن ما ينبغي أن تدركَه الأخيرةُ، أنَّ
#أمريكا وعدتها ومنّتها ولم تحقّقْ لها شيئًا، وعليها أن تفكَّ الارتباطَ والتبعيةَ إنْ هي أرادتِ
#السلامَ والسلامُ ختام.
🔰 #الإعلام_الشعبي_اليمني:
🇾🇪 t.center/PopularMediaYE