🌐 بين ضربة
#بقيق 2019م وضربة
#ارامكوا و
#ينبع فبراير 2020م
بعد ضربة بقيق قبل أشهر حاول الامريكي استثمارها لاشعال حرب في المنطقة من خلال الدفع بالنظام السعودي لاتهام الجمهورية الاسلامية في إيراان.
جناح
#mbs كان متحمسا لفكرة الامريكي؛ لذلك رأينا إعلام تحالف العدوان لا سيما الاعلام السعودي - بناطقه المالكي - كيف حاول اتهام إيراان وإلم يقلها صراحة.
أما جناح العجوز سلمان فقد تنبه للخطة الأمريكية التي تقضي بأن يتم اتهام إيراان سعوديا بالتالي الدخول معها في حرب ستؤدي بلا شك إلى إنهاء النظام السعودي القائم وتمزيق المملكة بالشكل الذي يخطط له الأمريكي، واغتيال الحارس الشخصي للملك سلمان في تلك الايام له صلة بتعارض جناح سلمان مع جناح ابنه
#مبس في موضوع اتهام ايران من عدمه ومحاولة تهيئة الاجواء دبلوماسيا لتقارب سعودي إيراني.
لم يفلح االأمريكي حينها في إشعال حرب إقليمية فتم اغتيال الحاج
#سليمااني الذي كان لديه صبيحة ليلة اغتياله موعد مع مسؤول عراقي لإبلاغه رد الجانب الايرااني على رسالة الجانب السعودي المتمثل في جناح الملك سلمان. لكن الامريكي تعرض لضربة إيراانية في عين الأسد كادت أن تودي بترامب وادارته، وفي نفس الوقت تنهي حلم االأمريكي بإشعال حرب في المنطقة في ظروف مهيأة للامريكي لجعلها حرب مستدامة يحافظ من خلالها على أهدافة الاستراتيجية في المنطقة .. لهذا فإن ضربة القوات الصاروخية والدفاع الجوي بالامس لأرامكو واهدافا حساسة في مدينة
#ينبع الصناعية كان بعد معرفة أن الأمريكي لن يستطيع استثمار الضربة للدفع نحو حرب إقليمية.
#عملية_توازن_الردع_الثالثة✍🏼 #صوتي_حر🔰 #الإعلام_الشعبي_اليمني:
🇾🇪 t.center/PopularMediaYE
