🌐 من العادات السعودية الموحية بالشعور بالنقص والدونية دائما عادة محاولة
#تجميع الحلفاء الوهميين بين الفينة والأخرى في أي عدوان خارجي.
وهي سنة أبي جهل وكفار قريش في مؤامرتهم لقتل النبي -عليه الصلاة والسلام- وتفريق دمه بين القبائل.
في بداية عدوانهم على
#اليمن أعلنوه في واشنطن لاستجلابها، ثم أعلنوا تحالفا من عشر دول عربية للمشاركة في عدوانهم الخاص.
بل حاولوا حشر دول إسلامية أخرى مثل باكستان وماليزيا والسنغال، ولكنهم تجاهلوها.
ثم بدأ حلفاؤهم في الانسحاب وتركهم، بدءا بالمغرب والكويت وقطر والأردن، حتى لم يتبق معهم أحد، حتى الإمارات أعلنت تخليها عن التحالف السعودي قبل سنتين، وسارت في مشروع خاص.
اليوم عادت العادة
#السعودية الأبوجهلية لمحاولة توريط الحلفاء في عدوانهم الآثم.
فهم يستجرون الصين للاستقرار في جيزان اقتصاديا لتكون ميناء بديلا عن الموانئ اليمنية.
ويعلنون وديعة مالية كبيرة لمصر مقابل إعلانها التورط عسكريا في باب المندب وقيادة دوريات عسكرية في منطقتنا الخاصة.
فقط نريد تذكير النظام السعودي السيء أن مؤامرات أبي جهل فشلت جميعا، وأن الله إذا حفظ شخصا أو شعبا فلن يتفرق دمهم بين القبائل أو الدول، وأن المكر لا يحيق إلا بأهله.
زعمت سعود أن ستغلب ربها،،
وليغلبن مغالب الغلاب
✍🏼 #د_محمد_طاهر_أنعم🔰 #الإعلام_الشعبي_اليمني:
🇾🇪 t.center/PopularMediaYE
