🔰 يقتلون القتيل ويمشون في جنازته، مثل ينطبق على
#أمريكا و
#بريطانيا، ففي ذروة تصعيد
#العدوان والحصار على
#اليمن واليمنيين، بإمرتهم وأسلحتهم، يتحدثون بخبث ونفاق سياسي عن جهوزية أدواتهم للسلام على وقع آلاف الغارات، وحصار خانق تسبب إلى الآن في توقف جزئي لثلاثة مصانع أكسجين، ويهدد بشلل القطاعات الخدمية والصحية، واضعاً حياة آلاف المرضى على المحك.
والمفارقة أن من يتحدث عن نية
#السعودية للسلام، قائد القيادة المركزية في الجيش الأمريكي، و مخلب
#أمريكا العدواني في
#العراق و
#سوريا و
#اليمن و
#أفغانستان.
وسلامهم المزعوم في
#اليمن، كسلامهم المعهود في
#فلسطين على مدى اثنين وسبعين عاماً، وآخر فصوله مساعي صهيونية برعاية
#أمريكية و
#بريطانية ودعم دول لضم الضفة الغربية، مشروع فجر غضب الفلسطينين، فيما تدرس حركات المقاومة خيارات التصعيد في وجه مشروع الضم، على إثر دعوتها لمشاركة جماهيرية غاضبة، واشتباك ميداني في وجه مشروع الاستيطان الصهيوني.
🔰 #الإعلام_الشعبي_اليمني:
🇾🇪 t.center/PopularMediaYE