🚩الإعلام الشعبي اليمني

#انفروا_خفافا_وثقا
Канал
Логотип телеграм канала 🚩الإعلام الشعبي اليمني
@PopularMediaYEПродвигать
46,92 тыс.
подписчиков
76 тыс.
фото
48,2 тыс.
видео
212 тыс.
ссылок
تابعونا على تويتر: https://x.com/PopularMedia8 الإعلام الشعبي اليمني نافذتك لمتابعة: 📜المقالات والمنشورات النوعية 📹 الفيديوهات المميزة والمشاهد الحربية 🌐 أهم الأخبار 🔊 أقوى الزوامل 😂 الطرائف الشعبية 📄 مقتطفات ثقافية Media Awareness Sha'abi #Yemen
🚩الإعلام الشعبي اليمني
Photo
👤الطفلة #بثينة_عين_الانسانية تفضح تحالف العدوان مجدداً

صحيفة المسيرة / حوار خاص

في كُــلِّ يوم يزيدُ انفضاحُ تحالف العدوان، الذي بالغ في إجرامه بحق اليمنيين رجالاً ونساءً، أطفالاً وشيوخاً، وهذه المرة تأتي الطفلة بثينة الريمي “عين الإنسانية” لتفضح تحالف العدوان مجدداً، حيث اعتبرها أسيرة حرب أفرج عنها مقابل الإفراج عن مرتزِقته.

تحالف العدوان الإجرامي، حاول الهروبَ من انكشاف فضيحته بحق الطفلة بثينة، وقام بعملية استباقية أطلق من خلالها صراح بثينة وأقاربها المختطفين لدى الرياض، قبل مواعد تنفيذ اتّفاق تبادل الأسرى والمفقودين الذي أدرج قضية بثينة بين نصوصه؛ خوفاً من أن يعرف العالم أن العدوان يعتبر الأطفال المختطفين أسرى حرب، ولكن هذا لن يغنيه عن الفضيحة.

فقد قام رئيس لجنة الأسرى عضو الوفد الوطني عبدالقادر المرتضى بزيارة ميدانية لبثينة وعائلتها بعد عودتها إلى صنعاء أمس الأول، وعرف العالمُ أن بثينة قد فضحت تحالف العدوان للمرة الثالثة منذ قصفها مع عائلتها داخل منزلهم في حي عطان، منذ قرابة عامين.

وفي حوار خاص لصحيفة المسيرة كشف الأخ عبدالله الريمي عم الطفلة بثينة عن كواليس اختطافه مع عائلته إلى الرياض، مؤكداً أن تحالف العدوان كان يهدفُ إلى التستر على فضيحته باستهداف الأطفال والأبرياء.

وشكر الريمي الوفدَ الوطني وكل من كانت له الجهودُ في الإفراج عنه وعن عائلته وعن الطفلة بثينة المعروفة بـ “عين الإنسانية”، فيما أكدت الأخيرة أن النظام السعوديّ وتحالفه الجبان لا يملك سوى قتل الأطفال وكبت طموحهم.

المواطن عبدالله الريمي عم الطفلة “بثينة” الذي اختطف مع زوجته وأولاده “معين ومؤيد وهديل” بطريقة مخادعة كان الهدف منها الهروب من فضيحة “عين الإنسانية”، يروي العديدَ من الخفايا، وإليكم نصَّ الحوار..

حاوره: نوح جلاس

– بداية حدثنا وبيّن للجمهور كواليس اختطافك أنت وعائلتك من صنعاء إلى الرياض؟

حقيقةً كنا في مستشفى الدكتور عبدالقادر المتوكل نستكملُ علاج بثينة، ثم جاء إلى المستشفى المصور عبدالله الحرازي وزوجته سماء، وفؤاد المنصوري جاءوا وقالوا نريد نوصل رسالة سلام إلى العالم من أجل إيقاف الحرب على اليمن وتكون بثينة هي الشاهدة على كُــلّ جرائم هذا العدوان الغاشم.

أنا فكرت وقلت لهم حاضر، ما دام وهي رسالة سلام كلنا ننشد السلام ولا نريد أن تستمر الحرب التي يذهب ضحيتها أطفال ونساء وأبناء اليمن.

واتفقنا نصور في عمران وصنعاء وذمار ويريم “إب”، وأنا وثقت بهم ولم أكن أدر أنهم عُمَلاء للرياض.

رحنا ذمار ويريم وكنت على سيارتي أنا وبثينة وعائلتي “زوجتي وأولادي”.

وصلنا يريم وسيارتي تعطلت قلت نصلحها قال لي المنصوري نصلحها في دمت، قلت طيب، فقال المنصوري بأنه يريد يجيب زوجته معنا ونأخذها صنعاء؛ لأَنَّه قال مرت عليه ستة أشهر وما قد شافها، وقال: لأَن قد احنا قريبين منها نمشي نأخذها ونرجع صنعاء.

قلت حاضر وهو كان بسيارته وأنا بسيارتي مع عائلتي، فمشينا حتى وصلنا أول نقطة للجنوب، فقلت له يا خبير فين قد وصلنا حقيقة أنا مش مطمئن، أنا بدّي أرجع، فقام هو أبلغ عسكري النقطة واحتجزوني.

لم يمر سوى قليل من الوقت حتى جاء طقم عسكري عليه مجموعة عساكر كانوا منسقين مع المنصوري والحرازي لخداعي وإجباري على الذهاب، وأجبرونا على الذهاب إلى العند، فسلّمونا لقوات التحالف ومن ثَم احتجزونا في فندق المعلا في عدن لمدة أربعة أيام، ومنها أخذونا إلى الرياض بخداع وغدر.


– حسناً.. هل بالإمكان توضيح كواليس الأربعة الأيام في عدن والذهاب إلى الرياض؟

احتجزوني أنا وعائليتي في فندق المعلا بعدن لمدة أربعة أيام، وكانوا يفاوضونني من أجل أذهب أنا إلى الرياض لأقابل القيادة السعوديّة.

طبعاً أنا رفضت كُــلَّ هذا حتى تتم إعادة عائلتي وبثينة إلى صنعاء، فقاموا ووافقوا ووعدوني بأنهم سيأخذون بثينة والعائلة إلى صنعاء وأنا أذهب إلى الرياض.

بعدها قطعوا التواصلَ بيني وبين عائلتي في اليوم الرابع، على أساس أنا أذهب إلى الرياض بمفردي، فقاموا وأخذوا العائلة وبثينة على متن مدرعات إلى مطار عدن، بصُحبة فؤاد المنصوري وعائلته، وأدخلوهما الطائرة، وأنا لا أعلم.

ومن ثَم أخذوني أنا إلى المطار وأدخلوني إلى الطائرة بعد مشاجرة معهم حتى قطعت ملابسي، وهي ذات الطائرة التي ركبت عليها عائلتي وبثينة، وأنا لم أدر؛ لأَنَّهم وضعوني في خانة الطيارين، في الجزء الذي يجلس في الكباتنة “قائدا الطائرة”، بينما كانت عائلتي بين الركاب.

ولم أعلم بأنهم كانوا على متن الطائرة التي ركبتها إلا في الرياض، حين التقيت بهم في مطار “الرياض”، وتفاجأت، وانصدمت؛ لأَنَّني أيقنت أن أخلاقياتهم ستدفعهم إلى استغلال مظلومية بثينة.
– إلى أين وصلتم في الرياض؟ وما الذي حدث بعد وصولكم؟
وصلنا الرياض وملابسي مقطعة؛ بسببِ شجار سابق في مطار عدن، ومن ثم أخذوا بثينة إلى المستشفى...
لقراءة المزيد... almasirahnews.com/?p=34563
#بثينة_عين_الانسانية
#انفروا_خفافا_وثقا