🔰 مع عدوانهم الغاشم فرضوا
#حصارا شاملا، وأفرجوا عن كمية من
#المازوت لا تسمن ولا تغني من جوع وقالوا عنها خطوة تذكر فتشكر، وبتعاطي ما يسمى المجتمع الدولي أو المنظمة الأممية مع
#اليمن يتبين أن الحصارَ المفروض عليه يرادُ له أمريكيا وسعوديا أن يكون القاعدة بظن ذلك هو السبيل الأمثل لإخضاع شعب لم يُركِعْه العدوان، والإفراج عن
#سفينة أو اثنتين في السنة مرة أو مرتين هو إجراءٌ استثناء، وفي ذلك محاكاةٌ للحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع
#غزة، وتحسينا لصورة الحصار الظالم على
#اليمن تقدم أثناء انعقاد
#مجلس_الأمن إحاطاتٌ فيها تدبيج الشكر والامتنان لقوى الحصار والعدوان على عظيم ما تقدمه من خدمات إنسانية لليمنيين، وهكذا تتحول جلسة مجلس الأمن إلى تطبيل سخيف مع ترديد نغمات بالية مثل نبدي قلقنا، وهناك أمل ولو ضئيل، والفرصة مؤاتية، ونرحب ونثني ونشجب، ثم تنتهي الجلسات الأممية بكلمات محشوة بالبلاهة والبلادة على شاكلة الاجتماعات العربية حينما تضج بخطابات رنانة ثم يذهب كل إلى سبيله، وينتهي ذلك الرطين كمن يرسم قصرا على طين.
#العدوان_يحتجز_سفن_المشتقات_النفطية#أطلقوا_سفن_النفط🔰 #الإعلام_الشعبي_اليمني:
🇾🇪 t.center/PopularMediaYE