🔰 وسطَ تواطؤِ
#المجتمعِ_الدوليِّ و
#الأممِ_المتحدة، تزدادُ الأزمةُ الإنسانيةُ سوءًا لدى فئاتِ الشعبِ اليمنيِّ كافّةً بعد ما يزيدُ عن ستّةِ أعوام، وفي كلِّ يومٍ من يوميات ِ
#العدوانِ الظالمِ والحربِ المدمِّرةِ تتضخّمُ أرصدةُ قيادة ِالمرتزقةِ في البنوكِ الخارجية، في حين تُوسّعُ دول ُ
#العدوانِ قنواتِ تمويلِها لأكثرِ العملاءِ سقوطًا وانحطاطًا بكثيرِ ما تسرقُه من نفطٍ خام ٍتتناوبُ السفنُ العملاقةُ على تهريبِه من موانئِ
#حضرموت و
#شبوة، وبعائداتِ الموانئِ البحرية والمنافذِ البريّةِ إضافةً إلى عائداتِ النفطِ والغازِ في
#ماربَ بما فيها مادّةُ
#السي_فايف الناتجةُ عن عملياتِ التكريرِ لتُباعَ محليًّا رغم أضرارِها الصحيةِ والبيئيةِ بمبالغَ قُدِّرت خلال عامَين ونصفٍ بأكثرَ من مائتين وسبعةٍ وستّينَ مليارَ ريال، وهو مبلغٌ يكفي لتغطيةِ رواتبِ المعلّمين لعام ٍكامل،ٍ وبهذا تكونُ
#أمريكا قد حرمت الشعبَ اليمنيَّ من مُقدَّراتِ البلد وثرواته ومن ورائِها تقفُ مافياتُ الاحتكارِ وعصاباتُ الإجرامِ التي لا تعرفُ قيمًا أو أخلاقًا ولا معبودَ لها سوى الصفقاتِ وكيفيّةِ جَنيِ المالِ بأيِّ وسيلةٍ ممكنة.
Almasirah.net.ye🔰 #الإعلام_الشعبي_اليمني:
🇾🇪 t.center/PopularMediaYE