🔰 يوم ٌكلُّ ما فيه ثورة...ثورةٌ من صنع ِ
#اليمنِ لا يبليها الزمن، وفي العيدِ السابعِ لثورةِ الحادي والعشرين من 21 سبتمبر العظمى هبَّ ذلك الشعبُ العظيمُ إلى
#صنعاءَ والمحافظاتِ محتفلًا بثورةٍ أسقطت حكم َالسفاراتِ ورفعت شأنَ البلادِ إلى أعلى المراتبِ والمستويات، فكانت ثورةً خافضةً رافعةً، خافضةً للتدخلاتِ الخارجيةِ..
رافعةً للتطلعاتِ الوطنيّة، ومن عامِ انتصارِها إلى عامِها السابعِ وهي تحرزُ انتصارًا تلوَ انتصار، وهل هذا الصمودُ الكبيرُ في مواجهةِ ما تعرّضت وتتعرّضُ له من عدوانٍ إلا بعضًا من تجلياتِ الحادي والعشرين من 21 سبتمبر، ثورةٌ أعادت للسيادةِ والاستقلالِ معاني
#السيادةِ و
#الاستقلال، وأعادت للكرامةِ معنى
#الكرامة، وأعادت لمبدأِ
#الحريةِ معنى
الحرية، في عيدِها السابعِ شعبُنا اليمنيُّ يعودُ إلى أولِ ساحةٍ احتشدَ بها في شارعِ المطارِ بصنعاءَ متألقًا مع ثورةِ الحادي عشر من 21 سبتمبر تألقُه في يومِ انتصارِها صانعًا بحضورِه المهيبِ انتصارًا لقيمِ
#الثورةِ ومبادئِها السيادية ِوالاستقلالية..يعودُ وهو الذي لم يبارح ِالساحاتِ بل أضافَ إليها الجبهاتِ يعودُ أقوى مما كان مؤكِّدًا أنَّ عهدَ الوصايةِ سقطَ وانتهى وذهبَ وولّى ولن يعود.
Almasirah.net.ye🔰 #الإعلام_الشعبي_اليمني:
🇾🇪 t.center/PopularMediaYE