🌐 أين أولئك الذين باركوا المفاوضات؟ أين من يسمون انفسهم دول الوساطة؟
أين أولئك الذين يرون التوصل إلى إتفاق مع الكيان الصهيوني مقامًا وهدفًا يُحترم؟
وأين بياناتهم التي تستنكر مجزرة صلاة الفجر بحق نازحين في مدرسة التابعين بحي الدرج بغزة التي ارتكبها العدو الإسرائيلي المجرم والغادر و أسفرت عن ارتقاء أكثر من 100 شهيد وإصابة العشرات
مدنيين أبرياء استهدفهم الكيان الصهيوني وهم واقفون بين يدي الله في صلاة الفجر وأثناء تكبيرة الإحرام ،ومعهم نساؤهم وأطفالهم وشيوخهم
لماذا لم تحرك ضمائركم هذه الجريمة وغيرها من المذابح التي يرتكبها هذا الكيان الصهيوني المجرم التي تعجز كل لغات البشر عن التعبير عن قسوتها وشناعتها وهمجيتها ؟
بلا أدنى شك أن قطر، مصر، الأردن، السعودية... وكل عواصم التصهين كلهم تحت سيطرة الصهاينة الآن.
خيانة هذه الأنظمة العملية إضافة إلى تخاذل شعوب الأمة العربية والإسلامية هو من يشجع العدو الصهيوني لمواصلة جرائم الإبادة الجماعية غير المسبوقة.
ومن الآن فصاعدًا، إذا سمعتم عن مفاوضات، فاعلموا أن المجازر ستتزايد، وأن المباحثات لا تُفكِّر سوى في تمهيد الطريق للعدو الصهيوني ليَرتكب المزيد من المجازر. لذا، لا تصدّقوهم. انهم منافقون تجردو من كل معاني الرحمة والإنسانية
#طوفان_الأقصى #مجزرة_مدرسة_التابعين #أمريكا_أم_الإرهاب✍🏻 #ابوالعز_السعدان🔰 #الإعلام_الشعبي_اليمني:
🇾🇪 t.center/PopularMediaYE