تاريخ الصالح History AlSaleh

‏تاريخ.عفاش سباء وحميروحضارةمنذالقدم
مات الــــوفاء ياشعبنــــاوالحكمه
انت.امن احباب عفاش
انت.امن.رجال عفاش
انت امن تلاميذعفاش
انت امن محبي عفاش
انت من مدرسة عفاش الوطنية
انت ضمان لبنادوله وطنيه والوطنية هي معرفة انك لاتحمل
العنصرية
لاتحمل الكراهية
لاتحمل الحقد المقيث

‏لاتحمل النزعة الاجرامية
لاتحمل التبعية
لاتحمل فكرة تجهيل الاخرين
لاتحمل الفكر الاجرامي لتدمير
الف مليارتحيه لكم ايهاالمؤتمريون والمؤتمريات المتمسكون باالميثاق الوطني. والمدافعون عن الوطن وعن الشعب وعن حزب المؤتمر الشعبي العام. وعن الثورة والجمهورية والوحدة وعن النظام الجمهوري.

‏الف مليار تحيه للمؤتمريون والمؤتمريات. الثائرون والثائرات في وجه الظلم والطغيان الأمامي الكهنوتي الحوثي عميل إيران الفارسيه.
اذكروا التاريخ . والله يشــــهد لو حضــرنا عندك
إن كــــان سوينــــا معك قافيــــــنا
يا أرض نـوحي يا سماوات ابكــــي
وفــــ ‎#الزعيم الحميري عزينــــا
.

‏مات البــطل من أجلنا واستشهــــد
واحنــــا كـــأن الأمــــر ما يعنيــــنا
. أقول عظم أجرنا في ‎#صالح
أو عظم الله أجر ‎#صالح فنـنا
رثاء وتأبين الرئيس السابق
‎#علي_عبدالله_صالح
ورفيقه الشهيد/ ‎#عارف_الزوكا
رحمهما الله
رحمت_الله_تغشاك_يازعيم_اﻷمتين
‎#إلى_جنان_الخلد_يا_زعيم.

https://t.center/J_Y_afash

‏الشهيد ‎#عارف_الزوكا قائلا في رفيقة
‎#علي_عبدالله_صالح
هو التأريخ الذي لن يستطيع احد ان ينثر عليه الأتربه لتلويثه هو المتواجد في كل مكان والقائم أمام أعيننا في كل منجز حققه للوطن وفي كل موقف وقفه بصلابة

رحمه الله تعالى تغشاهم
‎
‎#17_يوليو_نهضة_وطن


https://t.center/J_Y_afash

#عارف_الزوكا!
فتحي بن لزرق
لساعات طويلة ظللت ابحث عن عنوان لمقالتي هذه عن الشهيد عارف الزوكا ، جربت الكثير من الكلمات والأوصاف ، وضعت أمامي كوب شاي وارتشفت مرات ومرات على أمل ان اهتدي إلى وصف يمكن له ان ينصف الرجل فلم أجد.
كنت في مكتبي منذ الصباح بصحيفة "عدن الغد" اكتب سطر وامحوه ومع المساء قررت ان اكتب قبل ان يتملكني الفشل.
حارت الفكرة وتاهت وانساح الحبر هنا وهناك معلنا حالة تمرد غريبة وعجيبة وصاحت كل حواسي معلنة ان إي وصف للشهيد عارف الزوكا لن يفيه حقه .
سألت الحواس :" وما الحل؟
قال لي قلبي وانا استحضر صورة الرجل وذكرياته :" لن يفي عارف مقالا إلا بأسمه هكذا (عارف الزوكا) ووحده الاسم في تاريخ اليمن كان وسيظل نبراسا عظيما سيضرب اليمنيون المثل به لألف عاما قادمة عن كل المُثل العظيمة والجليلة .
عن عارف الزوكا ورجولته وتضحياته سيكتب التاريخ فصلا جديدا، عن وفاء الرجال للرجال ووفاء العهود للعهود والتقاء الأيادي ورفضها الفكاك عن بعضها وسيسمونه "وفاء عارف الزوكا".
عن الرفيق الذي يمضي معك والى جانبك لايؤمن إلا بالله وبك، اختارك دون الناس وضحى لأجلك وكان ذلك هو "عارف الزوكا" وذاك الرئيس صالح ، قصة رجلين من اليمن تعاهدا على الوفاء واستشهدا عليه ..
رغم طول التاريخ وأحداثه إلا انه نادرا ما منحنا قصص نادرة عن وفاء الرجال لبعضهم البعض وإخلاصهم وتضحياتهم ، امتلئت كتب التاريخ بالكثير من الخيبات والطعنات الغادرة والبيعة الأخيرة لكن أوراق الوفاء قليلة وفي التاريخ اليمني سيكتب المؤرخون عن وفاء عارف الزوكاء للرفاق والإخوة والعهود والمواثيق وستزخر كتب التاريخ حتى أخرها عن عظمة الوفاء هذه ولن تفيه حقه .
هل جربت ان تموت واقفا ؟
كالشجر حتى وأنت ميت يحسبك الناس واقفا، كان هكذا عارف الزوكا ظل حياته كلها واقفا لم ينحني قط حتى لحظة استشهاده والى هذه اللحظة لايزال واقفا ، سقط قاتلوه وسقط كل مناوئوه وسقط مخونوه ، ولايزال هو واقفا شامخا ..
في اليمن سيحكي التاريخ عن رجل من الشمال اسمه علي عبدالله صالح وآخر من الجنوب اسمه عارف الزوكا التقيا يوم الـ22 من يوم 1990 ولم يفترقا قط ،صالح القادم من ريف الشمال وبساطته وعارف القادم من قلب الجنوب وشهامته وروحه "شبوة العظيمة" حيث يصنع الرجال على قارعة الطرقات وتلد النساء اطفال بشنبات، ويفرك الطفل شاربه ويقول لك معاهدا :" كلام بدو..
(شبوة) التي تناطح الكون