من جامَعَ في قضاءِ رمضانَ عامِدًا ، فلا كفَّارةَ عليه ، باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ وحُكي الإجماعُ على ذلك ؛ وذلك لانعداِم حُرمةِ الشَّهرِ ؛ ولأنَّ النَّصَّ بوجوبِ الكفَّارة ورد فيمن جامَعَ في #نهار_رمضان ، فلا يتعَدَّاه.
إذا سافر أثناءَ الشَّهرِ ، وخرج مِن بلدَتِه #قبل الفَجرِ ، فله #الفـطر في صبيحةِ اللَّيلةِ التي يخرُجُ فيها وما بَعدَها ؛ باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعة ، وهو قولُ عامَّةِ أهلِ العلمِ ، وحُكِيَ الإجماعُ على ذلك.
من جامَعَ في قضاءِ رمضانَ عامِدًا ، فلا كفَّارةَ عليه ، باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ وحُكي الإجماعُ على ذلك ؛ وذلك لانعداِم حُرمةِ الشَّهرِ ؛ ولأنَّ النَّصَّ بوجوبِ الكفَّارة ورد فيمن جامَعَ في #نهار_رمضان ، فلا يتعَدَّاه.
إذا سافر أثناءَ الشَّهرِ ، وخرج مِن بلدَتِه #قبل الفَجرِ ، فله #الفـطر في صبيحةِ اللَّيلةِ التي يخرُجُ فيها وما بَعدَها ؛ باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعة ، وهو قولُ عامَّةِ أهلِ العلمِ ، وحُكِيَ الإجماعُ على ذلك.
من جامَعَ في #قضاء رمضانَ عامِدًا ، فلا كفَّارةَ عليه ، باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ وحُكي الإجماعُ على ذلك ؛ وذلك لانعداِم حُرمةِ الشَّهرِ ؛ ولأنَّ النَّصَّ بوجوبِ الكفَّارة ورد فيمن جامَعَ في #نهار_رمضان ، فلا يتعَدَّاه.
إذا سافر أثناءَ الشَّهرِ ، وخرج مِن بلدَتِه #قبل الفَجرِ ، فله #الفـطر في صبيحةِ اللَّيلةِ التي يخرُجُ فيها وما بَعدَها ؛ باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعة ، وهو قولُ عامَّةِ أهلِ العلمِ ، وحُكِيَ الإجماعُ على ذلك.