🔘 قـناة عــبق الانـــتظار 313🔘

#زوجك_الأول
Канал
Логотип телеграм канала 🔘 قـناة عــبق الانـــتظار 313🔘
@AlisparyПродвигать
1,1 тыс.
подписчиков
54,7 тыс.
фото
5,71 тыс.
видео
1,8 тыс.
ссылок
إذا كنت تدعو وضاق عليك الوقت 💓 وتزاحمت في قلبك حوائجك⚘ فاجعل كل دعائك 💯 أن يعفو الله عنك❣ فإن عفا عنك💥 أتتك حوائجك من دون مسألة 💫 قبل أن تغادر سلم على اميرك الغائب ✋ #السلام عليك يا صاحب الزمان 🌺 تواصل مع المدير أدارة ملأ علي الواسطي @Alizbynewbot
Forwarded from 🔘 قـناة عــبق الانـــتظار 313🔘 (⁽✺⃕₎ أعز ٱلنۨــہٱسۜ ٱمۘيۧ ⁽✺⃕)
#قصة_اليوم 🌹

تزوّجت امرأة من تاجر غنيّ ، له محل كبير يبيع فيه القماش والملابس وكان بخيلاً جداً .
وذات يوم أشترى الرجل دجاجة ، وطلب من زوجته أن تطبخها ليتناول جزءاً منها على العشاء ، وبينما كان الزوجان يتناولان طعام العشاء ، سمعا طرقاً على الباب .

فتح الزوج الباب ، فوجد رجلاً فقيراً يطلب بعض الطّعام لأنه جائع ، رفض الزوج أن يعطيه شيئاً وصاح به وقال له كلاماً قاسياً وطرده ، فقال له السائل : سامحك الله يا سيّدي ، فلولا الحاجة الشديدة والجوع الشّديد ، ما طرقت بابك !.
لم ينتظر الرجل أن يكمل السّائل كلامه ، وأغلق الباب بعنف في وجهه ، وعاد إلى طعامه .

قالت الزوجة : لماذا أغلقت الباب هكذا في وجه السّائل ؟.
فقال الزوج بغضب : وماذا كنت تريدين أن أفعل ؟.
فقالت : كان من الممكن أن تعطيه قطعةً من الدجاجة ، ولو أخذ جناحيها يسدّ بها جوعه .
قال الزوج : أعطيه جناحاً كاملاً ؟! أجننت ؟!.
قالت الزوجة : إذن ، قل له كلمة طيّبة !.
وبعد أيام ذهب التاجر إلى متجره ، فوجد أن حريقاً قد أحرق كل القماش والملابس ، ولم يترك شيئاً ، عاد الرجل إلى زوجته حزيناً وقال لها : لقد جعل الحريق المحل رماداً ، وأصبحت لا أملك شيئاً .

قالت الزوجة : لا تستسلم للأحزان يا زوجي وأصبر على قضاء الله وقدره ، ولا تيأس من رحمة الله ، ولسوف يعوّضك الله خيراً .

لكن الرجل قال لزوجته : أسمعي يا امرأة ، حتى يأتي هذا الخير أذهبي إلى بيت أبيك ؛ فأنا لا أستطيع الإنفاق عليك !.
وطلّق الزوج زوجته ، ولكن الله أكرمها فتزوّجت من رجلٍ آخر كريم يرحم الضّعفاء ، ويطعم المساكين ، ولا يردّ محروماً ولا سائلاً .

وذات يومٍ بينما كانت المرأة تناول العشاء مع زوجها الجديد ، دقّ الباب فنهضت المرأة لترى من الطّارق ورجعت وقالت لزوجها : هناك سائل يشكوا شدّة الجوع ويطلب الطّعام .
فقال لها زوجها : أعطيه إحدى هاتين الدّجاجتين ، تكفينا دجاجة واحدة لعشائنا ، فلقد أنعم الله علينا ، ولن نخيّب رجاء من يلجأ إلينا .

فقالت : ما أكرمك وما أطيبك ، يا زوجي !.
أخذت الزوجة الدجاجة لتعطيها السّائل ، ثم عادت إلى زوجها لتكمل العشاء والدموع تملأ عينيها .

لاحظ الزوج عليها ذلك ، فقال لها في دهشة : ماذا يبكيك يا زوجتي العزيزة ؟
فقالت : إنّني أبكي من شدّة حزني !. فسألها زوجها عن السّبب فأجابته : أنا أبكي لأنّ السّائل الذي دقّ بابنا منذ قليل ، وأمرتني أن أعطيه الدّجاجة ، هو زوجي الأول !.
ثمّ أخذت المرأة تحكي لزوجها قصّة الزوج الأول البخيل الذي أهان السائل وطرده دون أن يعطيه شيئاً وأسمعه كلاماً لاذعاً قاسياً .

فقال لها زوجها الكريم : يا زوجتي ، إذا كان السّائل الذي دقّ بابنا هو #زوجك_الأول #فأنا_السائل_الأول !.

#تذكر :👇🏻
لا تستقوي بما معك اليوم فـ سبحان العاطي الوهاب ، إذا لم تحسن التصرف فيما أعطاك قد يأخذه منك .
#قصة_اليوم 🌹

تزوّجت امرأة من تاجر غنيّ ، له محل كبير يبيع فيه القماش والملابس وكان بخيلاً جداً .
وذات يوم أشترى الرجل دجاجة ، وطلب من زوجته أن تطبخها ليتناول جزءاً منها على العشاء ، وبينما كان الزوجان يتناولان طعام العشاء ، سمعا طرقاً على الباب .

فتح الزوج الباب ، فوجد رجلاً فقيراً يطلب بعض الطّعام لأنه جائع ، رفض الزوج أن يعطيه شيئاً وصاح به وقال له كلاماً قاسياً وطرده ، فقال له السائل : سامحك الله يا سيّدي ، فلولا الحاجة الشديدة والجوع الشّديد ، ما طرقت بابك !.
لم ينتظر الرجل أن يكمل السّائل كلامه ، وأغلق الباب بعنف في وجهه ، وعاد إلى طعامه .

قالت الزوجة : لماذا أغلقت الباب هكذا في وجه السّائل ؟.
فقال الزوج بغضب : وماذا كنت تريدين أن أفعل ؟.
فقالت : كان من الممكن أن تعطيه قطعةً من الدجاجة ، ولو أخذ جناحيها يسدّ بها جوعه .
قال الزوج : أعطيه جناحاً كاملاً ؟! أجننت ؟!.
قالت الزوجة : إذن ، قل له كلمة طيّبة !.
وبعد أيام ذهب التاجر إلى متجره ، فوجد أن حريقاً قد أحرق كل القماش والملابس ، ولم يترك شيئاً ، عاد الرجل إلى زوجته حزيناً وقال لها : لقد جعل الحريق المحل رماداً ، وأصبحت لا أملك شيئاً .

قالت الزوجة : لا تستسلم للأحزان يا زوجي وأصبر على قضاء الله وقدره ، ولا تيأس من رحمة الله ، ولسوف يعوّضك الله خيراً .

لكن الرجل قال لزوجته : أسمعي يا امرأة ، حتى يأتي هذا الخير أذهبي إلى بيت أبيك ؛ فأنا لا أستطيع الإنفاق عليك !.
وطلّق الزوج زوجته ، ولكن الله أكرمها فتزوّجت من رجلٍ آخر كريم يرحم الضّعفاء ، ويطعم المساكين ، ولا يردّ محروماً ولا سائلاً .

وذات يومٍ بينما كانت المرأة تناول العشاء مع زوجها الجديد ، دقّ الباب فنهضت المرأة لترى من الطّارق ورجعت وقالت لزوجها : هناك سائل يشكوا شدّة الجوع ويطلب الطّعام .
فقال لها زوجها : أعطيه إحدى هاتين الدّجاجتين ، تكفينا دجاجة واحدة لعشائنا ، فلقد أنعم الله علينا ، ولن نخيّب رجاء من يلجأ إلينا .

فقالت : ما أكرمك وما أطيبك ، يا زوجي !.
أخذت الزوجة الدجاجة لتعطيها السّائل ، ثم عادت إلى زوجها لتكمل العشاء والدموع تملأ عينيها .

لاحظ الزوج عليها ذلك ، فقال لها في دهشة : ماذا يبكيك يا زوجتي العزيزة ؟
فقالت : إنّني أبكي من شدّة حزني !. فسألها زوجها عن السّبب فأجابته : أنا أبكي لأنّ السّائل الذي دقّ بابنا منذ قليل ، وأمرتني أن أعطيه الدّجاجة ، هو زوجي الأول !.
ثمّ أخذت المرأة تحكي لزوجها قصّة الزوج الأول البخيل الذي أهان السائل وطرده دون أن يعطيه شيئاً وأسمعه كلاماً لاذعاً قاسياً .

فقال لها زوجها الكريم : يا زوجتي ، إذا كان السّائل الذي دقّ بابنا هو #زوجك_الأول #فأنا_السائل_الأول !.

#تذكر :👇🏻
لا تستقوي بما معك اليوم فـ سبحان العاطي الوهاب ، إذا لم تحسن التصرف فيما أعطاك قد يأخذه منك .
#قصة_اليوم 🌹

تزوّجت امرأة من تاجر غنيّ ، له محل كبير يبيع فيه القماش والملابس وكان بخيلاً جداً .
وذات يوم أشترى الرجل دجاجة ، وطلب من زوجته أن تطبخها ليتناول جزءاً منها على العشاء ، وبينما كان الزوجان يتناولان طعام العشاء ، سمعا طرقاً على الباب .

فتح الزوج الباب ، فوجد رجلاً فقيراً يطلب بعض الطّعام لأنه جائع ، رفض الزوج أن يعطيه شيئاً وصاح به وقال له كلاماً قاسياً وطرده ، فقال له السائل : سامحك الله يا سيّدي ، فلولا الحاجة الشديدة والجوع الشّديد ، ما طرقت بابك !.
لم ينتظر الرجل أن يكمل السّائل كلامه ، وأغلق الباب بعنف في وجهه ، وعاد إلى طعامه .

قالت الزوجة : لماذا أغلقت الباب هكذا في وجه السّائل ؟.
فقال الزوج بغضب : وماذا كنت تريدين أن أفعل ؟.
فقالت : كان من الممكن أن تعطيه قطعةً من الدجاجة ، ولو أخذ جناحيها يسدّ بها جوعه .
قال الزوج : أعطيه جناحاً كاملاً ؟! أجننت ؟!.
قالت الزوجة : إذن ، قل له كلمة طيّبة !.
وبعد أيام ذهب التاجر إلى متجره ، فوجد أن حريقاً قد أحرق كل القماش والملابس ، ولم يترك شيئاً ، عاد الرجل إلى زوجته حزيناً وقال لها : لقد جعل الحريق المحل رماداً ، وأصبحت لا أملك شيئاً .

قالت الزوجة : لا تستسلم للأحزان يا زوجي وأصبر على قضاء الله وقدره ، ولا تيأس من رحمة الله ، ولسوف يعوّضك الله خيراً .

لكن الرجل قال لزوجته : أسمعي يا امرأة ، حتى يأتي هذا الخير أذهبي إلى بيت أبيك ؛ فأنا لا أستطيع الإنفاق عليك !.
وطلّق الزوج زوجته ، ولكن الله أكرمها فتزوّجت من رجلٍ آخر كريم يرحم الضّعفاء ، ويطعم المساكين ، ولا يردّ محروماً ولا سائلاً .

وذات يومٍ بينما كانت المرأة تناول العشاء مع زوجها الجديد ، دقّ الباب فنهضت المرأة لترى من الطّارق ورجعت وقالت لزوجها : هناك سائل يشكوا شدّة الجوع ويطلب الطّعام .
فقال لها زوجها : أعطيه إحدى هاتين الدّجاجتين ، تكفينا دجاجة واحدة لعشائنا ، فلقد أنعم الله علينا ، ولن نخيّب رجاء من يلجأ إلينا .

فقالت : ما أكرمك وما أطيبك ، يا زوجي !.
أخذت الزوجة الدجاجة لتعطيها السّائل ، ثم عادت إلى زوجها لتكمل العشاء والدموع تملأ عينيها .

لاحظ الزوج عليها ذلك ، فقال لها في دهشة : ماذا يبكيك يا زوجتي العزيزة ؟
فقالت : إنّني أبكي من شدّة حزني !. فسألها زوجها عن السّبب فأجابته : أنا أبكي لأنّ السّائل الذي دقّ بابنا منذ قليل ، وأمرتني أن أعطيه الدّجاجة ، هو زوجي الأول !.
ثمّ أخذت المرأة تحكي لزوجها قصّة الزوج الأول البخيل الذي أهان السائل وطرده دون أن يعطيه شيئاً وأسمعه كلاماً لاذعاً قاسياً .

فقال لها زوجها الكريم : يا زوجتي ، إذا كان السّائل الذي دقّ بابنا هو #زوجك_الأول #فأنا_السائل_الأول !.

#تذكر :👇🏻
لا تستقوي بما معك اليوم فـ سبحان العاطي الوهاب ، إذا لم تحسن التصرف فيما أعطاك قد يأخذه منك .