شيءٌ مِن مصائب اليوم الأوّل
في
#شهر_صفر"""""""""""""""""""""""""""
■ يقولُ المُحدّث القُمّي في نفس المهوم:
في أوّل صفر أُدخِل رأسُ
#الحسين "عليه السلام" إلى دمشق، وهو عيدٌ عندَ بني أميَّة.
■ ويقولُ البهائي في الكامل:
أوقفوا
#أهل_البيت "صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم" على باب
#الشام ثلاثة أيام،
حتَّى يُزيّنوا البلد، فزيَّنوها بكلّ حليّ وزينة،
ثُمَّ استقبلهم
#أهل_الشام مِن الرجال والنساء مَع الدفوف، وخرج أُمراءُ الناس مع الطُبول والصُنوج والبُوقات،
فلمَّا ارتفعَ النهار أدخلوا الرُؤوسَ إلى البلد، ومِن ورائها الحرم الأسارى مِن أهْل البيت."صلوات الله وسلامه عليهم"..
■ ويقولُ سهلُ بن سعْد الساعدي: رأيتُ الرُؤوس على الرماح، ويقدِمُهم رأسُ
#العباس_بن_علي "عليهما السلام"، ورأسُ الإمام كان وراء الرُؤوس أمامَ المُخدَّرات،
وللرَّأس مهابةٌ عظيمة، ويُشرقُ منهُ النُور، بلحيةٍ مُدوَّرة قد خالطها الشيب، والريحُ تلعبُ بلحيتهِ الشريفة يميناً وشمالاً كأنَّه
#أمير_المؤمنين"عليه السلام".
،
رأسُ ابنُ بنتِ
#مُحمّدٍ ووصيّه
للنَّاظـــرين على قنـــاة يُرفَـعُ
والمُسلمونَ بمسْمعٍ وبمنظــر
لا مُنكــرٌ منْهم، ولا متفجّـــع