﴿وَأَمّا #من جاءَكَ يَسعى﴾ على #براق هذا الليل يمد #يدي قلبه يتسول قربك #وحبك هو يعلم أن #كل الطرق تؤدي إليك، وإن #إليك الرجعى والمنتهى ولكن #وفقنا أن نسلك طريق #عفوك ورحمتك.. فلا #نسألك يا الله إلّا أن #تنبهنا إن ضللنا الطريق.
"فـــــــــ #أرحم عبدك الجاهل، وجد #عليه بِفضل إحسانك"