ألطاف #الله تلاحقك وأنت #لا تدري .. كم #مرة ساق إليك خفايا #لطفه، ولم تشعر بذلك #إلا بعد أن دبر لك #الأمر ويسره ! إن #هذا لطفه الذي علمتهُ #فـــــ كيف بلطفه الذي #لم تحِط به علما ! " ..
"أتأمل #وجود الله في حياتي، خطوات #أدركت أنها جاءت في موعدها؛ #أنا التي كنت أظن أن #الأوان قد فات، أتأمل #لُطفه بي، وكيف أن هذا اللطف #كان يضخ في قلبي اليقين، ليفيض #فيحفني بهالة من #السكينة والأمان، كيف #أن نعمه تزداد ليربيني بالرفق #والحنان فأخجل من تقصيري، #فـــــــأشكر، وأتعلق #بحبل ودّه أكثر .