مولاي، #من عالم الذّرّ وضعتُ #كفي في حلّةِ ماءٍ #وبايعتك؛ وقطعتُ #عهدًا أن يبقى ذكرُك #مؤنسي، أن أحتمل أسى #الشوق بتصوّر حُلو #اللقاء.. أنا #لم أنتظرك عامًا أو #إثنين، فـــــــ ماءُ #البيعةِ لا زال في يدي #يجدّد كل يومٍ بـــــــ #عهدِ الفجر، وعبدك #وابن عبدك له ١١٨٩ #عامٍ ينتظر وربّما #يا مولاهُ أكثر..