حينما #نرى يتيماً قد فقد أباه، أو مثڪولة فقدت #إبنها، ســـــ تتألم قلوبنا #شفقة عليهم، ســـ نتعاطف #معهم ونحزن لحالهم، #لأنهم فقدوا عزيزاً #عليهم بعد أن ڪان #بقربهم وبـــــــ جوارهم #دائماً...
لڪن… #ما حالنا نحن؟ وهل #هنالك من يستحق الشفقة #أڪثر منا، وقد غاب #عنا أعز مخلوق إمامنا الرؤوف #منذ أكثر من ألف #عام!!!.. لا #طيب الله العيش في حياة #غاب عنها المهدي"عج"