في #العادة تشتعل النيران في #البيت فجأة لـــــ تحرقه #بالكامل، هكذا أصبحت قلوبنا #يا الله تحترق وتحرقنا #من دون أن نمهّد #لها فكراً أو ذكراً أو #حزناً، على حين فجأة وحسب، #تستدرجنا إليكَ رغماً #عنا، لـــ نعبدك كما #تحبّ، فـــــ أقبلنا بــــــــــ #كل ما جنته أيدينا.. #إلهي...