تسير #في الحياة وتعتقد #في كل مرحلةٍ من #عمرك أنك قد أخذت #نصيبك من الفرح والمسرّات #حتىٰ تجد في #الطريق ما يُدهشك من #أصدقاء جُدد، نجاحات #صغيرة، هِباتٌ وعطايا #ربانية.. سعاداتٌ #مختلفة لم تكُن تتوقها #أو تنتظرها، فــــــ #تعرف أن للبهجة بقية، #وأن نصيبك من السعادة #لم ينتهي، وأن لك #رب رحيم وكريم.