🇾🇪 #السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: رغم استهداف العدوان، استمر النشاط التعليمي بعزيمة شعبنا الإيمانية وثباته المستند إلى قيمه وتوكله على الله
- ميزة الدورات الصيفية أنها تأتي في إطار التوجه التحرري العملي الشامل لشعبنا الذي يستند إلى كتاب الله والهوية الإيمانية
- شعبنا يتحرك في نهضته الحضارية على أساس مبدأ الاستقلال والتحرر من هيمنة أعدائه، وبانطلاقة واعية راشدة مستبصرة
- أمتنا الإسلامية تضررت بظلمات التجهيل والتضليل، وقد تأثرت في واقعها وانتشرت الكثير من المفاهيم المغلوطة
- شعبنا اليمني يتحرك في إطار الحرية من هيمنة الأعداء بكل أشكالها
- شعبنا اليمني ينطلق من الهوية الإيمانية ويترجمها عمليا في مواقفه وتوجهاته وسياساته
- من الأولويات هو النشاط التعليمي والتثقيفي والتوعوي الذي يبني أجيالنا البناء الصحيح ويقدم النموذج الحقيقي للإنسان المسلم
- النشاط الصحيح يبني الإنسان ليحمل النظرة الصحيحة إلى المسؤولية، ويحمل الوعي تجاه واقع الحياة وطبيعة الصراع مع الأعداء
- العلم أساس لنهضة الأمم، ونهضتنا حضارية إيمانية إسلامية
- قدوتنا في التعليم هو رسول الله الذي استطاع تغيير الواقع الجاهلي وتمكن من بناء الأمة لتكون راشدة في تفكيرها وحكيمة في مواقفها
- من خطورة الأعداء أن لديهم الكثير من الأبواق وأقلام الزور لخدمتهم وتدجين الأمة لهم وتفريقها وإضعافها
- الأعداء يُسخّرون مختلف وسائل الإعلام والتواصل لتضليل الأمة، ولا بد من التحصن بالوعي والبصيرة
- الأعداء يركزون على استهداف الجيل الناشئ والشباب لأنهم حاضر الأمة ومستقبلها ودعامة قوتها
- الأعداء يستهدفون الجيل الناشئ والشباب لإفسادهم وتضييعهم حتى لا يتجهوا بشكل صحيح لينهضوا كأمة قوية مستقلة
- المسؤولية علينا جميعا وفي المقدمة العلماء والمثقفون والآباء لحماية الجيل الناشئ من الحملة التضليلية
- يجب التصدي للهجمة التي تستهدف جيلنا الناشئ، وأن نسعى لتحصينهم بالعلم النافع والمعرفة الصحيحة
- هناك من يريد لشعبنا أن يبقى مستذلا مقهورا مستسلما لأعدائه، بل وأن يكون مع أعدائه ضد من يحمل التوجه الصحيح
- الحملات الدعائية للفئات التي تستهدف شعبنا تهدف لتدجينه وإخماد الروح الإيمانية المتحررة
- يجب أن يكون الجميع في يقظة وحذر تجاه أي نشاط تضليلي أو تجهيلي يناوئ التوجه الصحيح لشعبنا
- نأمل من العلماء والمعلمين والمثقفين أن يساهموا في إحياء الدورات الصيفية وهي جزء من مسؤولياتهم
- على الجميع تشجيع العملية التعليمية في الدورات الصيفية والإسهام فيها
- نأمل من القائمين على الدورات الصيفية أن يعوا أهميتها وأن يؤدوا مسؤولياتهم بكل جدية
- نأمل من الجهات الرسمية المركزية والفرعية أن تقوم بدورها الفاعل في المتابعة والدعم للعناية بالدورات الصيفية
- نأمل من المجتمع وفي المقدمة الآباء الدفع بأبنائهم للاستفادة من الدورات الصيفية
- الآباء بحاجة إلى الدورات الصيفية لأن التحديات التي يعيشها الجيل الناشئ تحتاج إلى العلم والوعي والبصيرة
- من أقدس ما يخدم به الآباء أبناءهم العلم النافع والهدى والرؤية الصحيحة، لأن فيها نجاتهم وفلاحهم
- تكامل الجهود من الجميع في الدورات الصيفية سيعطي الأثر والنتيجة الطيبة
- على الجهات الإعلامية أن تساند النشاط التعليمي في الدورات الصيفية
#علم_وجهادT.me/AnsarAllahNews