🟡 #السيد_حسن_نصرالله: العدو يراهن على تخلي الجيلين الثاني والثالث عن المقاومة ولذا يحاول استهدافهما وافسادهما
- العدو يحاول من خلال التقنية المتطورة افساد أجيالنا وتغيير عقائدهم وهذا يمثل خطراً هائلاً
- مسيرة شهدائنا بأجيالها المتلاحقة تؤكد فشل العدو في تحقيق أهدافه
- العدو تفاجأ في كل فلسطين المحتلة حيث فشل رهانه في التأثير على الأجيال فيها وجعلهم يغيرون مبادئهم
- الانتخابات في كيان العدو لا تمثل بالسنبة لنا أي متغير، ومجتمع العدو يعاني انقسامات حاد ستزيد بعد هذه الانتخابات
- إذا تسلم حمقى مسؤوليات في حكومة العدو المقبلة فهذا سيودي بالكيان إلى النهاية
- المواجهة داخل فلسطين المحتلة ستعجل في نهاية الكيان
- معادلة الجيش والشعب والمقاومة ستحمي لبنان في مواجهة أي حكومة داخل كيان العدو
- ضمانة استمرار اتفاق الترسيم البحري هي قوة لبنان وعناصر القوة التي يملكها
- الأهداف والثوابت لكل الإدارات الأمريكية واحدة ومشتركة وتختلف فقط في التكتيك والطريقة
- أول من يتحمل مسؤولية بقاء كيان العدو في منطقتنا هي الولايات المتحدة الأمريكية والحكومات المتعاقبة لديها
- كل ما يقوم به كيان العدو من اعتداءات على الفلسطينيين تتحمل مسؤوليته الولايات المتحدة الأمريكية
- كل جرائم إسرائيل في لبنان من 1982 حتى العام 2000 كان للإدارة الأمريكية دور فيها وهم كانوا اللعنة والطاعون التي جاءت لبلدنا
- المقاومة وضمنها حزب الله هي التي أزالت اللعنة وطردت الطاعون الأمريكي من لبنان
- تدمير المنطقة بالحروب من أفغانستان إلى العراق وحرب تموز، هو عمل الإدارات الأمريكية والوباء الأمريكي
- الوباء التكفيري هو صناعة الأمريكيين، وهم الذين أتوا به إلى لبنان، وحزب الله والشعب والجيش اللبناني هم الذين واجهوه
- الحصار الأمريكي ما زال مستمراً على لبنان من خلال منع أي استثمارات أو مساعدات اقتصادية للبلد
- منذ سنتين اتفقنا مع الإخوة في إيران على بيع المشتقات النفطية للبنان بالليرة اللبنانية لتوفير مليارات الدولارات على الخزينة اللبنانية لكن الأمريكيين منعوا الحكومة من قبول ذلك
- الإدارة الأمريكية لأنها تعرف ظروف الكيان الإسرائيلي ومعنى الذهاب إلى حرب مع حزب الله ساهمت في إنجاز اتفاق الترسيم وليس حبا باللبنانيين
- لبنان حصل على مطالب الدولة اللبنانية في ملف الترسيم بقوته والتقاطه للحظة التاريخية والظروف الدولية
-# إيران انتصرت من جديد على الفتنة والمؤامرة الأمريكية والإسرائيلية
- الأمريكيون لا زالوا يعملون على خيار الفوضى والحرب الأهلية في
#لبنان ظنا منهم أنه سينهي المقاومة في البلد
- الجيش اللبناني يرفض فكرة المواجهة مع المقاومة التي تسعى الإدارة الأمريكية لتحقيقها
- كبيئة مقاومة وجزء كبير من الشعب اللبناني يحق لنا أن نقول بأننا نريد رئيسا للجمهورية يكون مطمئنا للمقاومة
- نريد رئيسا للجمهورية يكون قويا ولا يخاف ولا يُباع ولا يُشترى
- لا نريد رئيس جمهورية يحمي المقاومة، فالمقاومة في لبنان ليست بحاجة إلى غطاء وحماية، ما نريده هو رئيس لا يطعن المقاومة في ظهرها فقط
T.me/AnsarAllahNews