View in Telegram
غرفة البْكآء .
🖤
َ
كانت نكديه فَريدةً لا يُرضيها شيء ، فأتذكر عِندما أنهت مُحادثتها معي وقالت : تصبح على خير .. ومِن فَرط حُبي لها كان رديّ : وأنتِ من أهل الجَنه ، فَصدمتني قائلةً : أتُريدني أن أموت ؟ شُكراً !
Share
Telegram Center
Channel
Join