السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصتي ويه العبايه كنت مرحله ثانيه جامعه الكورس الاول اداوم بستايل جبب وكنت رافضه العبايه بشده وقبل اسبوع من الروايه الثانيه لاستشهاد مولاتي فاطمه الزهراء عليها السلام سويت مشاركات بالتليغرام كنوع من الفقرات الي سابقا اسويها ودخلتلي وحده من المشاركات صار وياها كلام ونقاش على العبايه بوقتها شكد تريد تقنعني واني رافضه بس من خلال كلامها كالت جمله
(كولشي يهون لاجل مولاتي فاطمه الزهراء عليها السلام)
هذه الجمله هزت كياني بحيث كوتلها هاهيه البنيه بوقتها حسبالها اني رافضه كوتلها لاهاهيه اني حلبس العبايه وقررت حيكون بيوم استشهاد مولاتي فاطمه الزهراء عليها السلام بوقتها اول يوم فاينلي لكورس الاول
ورحت بيومها لابسه عبايه الي بوقتها حسيت هسه كملت شخصيتي وهيبتي وكياني مع العلم كولها تفاجئت بقراري بس كنت مقتنعه وبحب هذا الارث
وشكد صارتلي مواقف حسيت العبايه درع حمايه من العيون البشر تحميني من الناظرين
جربت بيوم التخرج ذبيتها ساعه اجرب نفسي وذبيتها كاختبار لنفسي اني حهتم او لا ورجعت لبستها لان حسيت نفسي مميزه بيها وانوو بعد هيه جزء مني اذا راحت لاشي اني ومن يومها ولهذا اليوم مستحيل انزع العبايه لاخر يوم بحياتي وامشي بهيبتي بيها وميهمني راي اي انسان عليها هذه عقيدتي ديني قناعتي الي اي شخص رافضها ع نفسه والفضل لله ختمت تخرجي عند مولاي اباعبدالله الحسين عليه السلام
مثل ميكولون ختامها مسك عند عزيز الزهراء والحمدلله رب العالمين
اسفه ع الاطاله❤️😊