سَكنْ ✨

كيف ينامُ من في قلبه ألمٌ!؟

‏"إنني أحاول ألّا أسمح لأسوأ ما بداخلي أن يخرج،
أكافح لأتعامل مع الجميع بكوني أنا، لا هم."🤍

ياربّ هيّء لنا من أمرنا رشدا ..🩷

بسم الله والحمد لله؛

لا تتزوجي إلا رجلًا مستقيمٌ مثلك، فالمرأة تتبع الرجل وتخضع له

حتى لا يضيع إلتزامك، فاختاري من يُقوِّم اعوجاجك لا يكسره.

ضحِكت فجُنَّ البُنُّ في فنجانها، ويكادُ أن يتنهَّدَ الفِنجان!

تُحفة بجد!🤎

أخجل من نفسي حين أدعوك ربي أن تُلحقني بهم، وهم على ما هم عليه، وأنا على ما أنا عليه!

لكنني أحبهم، أحبهم ولست منهم، فأسألك اللهم أن تُصلح لي شأني وتعينني على السير في دربهم يا رب.

‏عَلىٰ مأمولِ رحمتكَ
اعتمادي.

كل التوكّل ياربّ عليك يسّر لنا وبشّرنا بما يفرح الفؤاد ولا تضللنا في ما اسرفنا في تحمّله .. 🤍

عهداً عليّ بأن أنفق عمري كلّه في برّ والدتي فلن أجد أحداً يحتويني ويحمل عنّي كما فعلت هي!

آملُ يوماً أن يزهر قلبي بكلّ شيء سعيت نحوه فأوجعتني مشقّة الطّريق وآلمني اشفاق الآخرين عليّ
وأنا يالله اعلم أنّ ما أمر به الآن هو الخير عينه ولكنّ الانسان عجول فارزقني صبراً على مالم أُحط به خُبرا ..🤎

‏«ولربما تأتـي المسرةُ بغتةً.. » 🤎

الحمد لله على كل مامررنا به إن لم يكن دروساً كانت ذنوبنا تُغتفر 🤎

لعلّ الله يُحدث بعد ذلك أمراً ..🤎

القعدة مع الأهل .. بتسوى مية سنة ، بتسوا عمر
...💚

تذكّرتُ جُرحاً قديماً والآن من يُوقِف العيون عن ذرف الدّموع؟!

لمَّا ماتَت امرأةُ أبِي ربيعَة الفقيه،
دفنَها ونفضَ يَديه ثمَّ رجعَ إلىٰ دارِه، فَحَوقلَ واسترجَعَ وبكَىٰ..

ثمَّ قالَ يُخاطبُ نفسَه: الآن ماتَت الدَّارُ أيضًا يا أبَا خالد..
إنَّ البناءَ يحيَا بِرُوحِ المَرأةِ الَّتي تحيَا داخلَه!

- الرَّافعي.

على رِسْلِكُم…
لا أذكر من مناهج طفولتي شيئًا…
سوى الشعر (ماما ماما يا أنغاما - أنموذجًا)…
كما لم أشعر يومًا بخطر شديد أو فرح من تغيير أية مناهج نظرية سلبًا أو إيجابًا!

أما الفكر فيُبنى في البيوت قبل المدارس…
فالوالدان ووسائل التواصل يبنيان اليوم كل أو جُل فكر الأبناء…

(مناهج القومية في سورية أنموذجًا)…
لم نهضم منها شيئا لو تذكرون…

أمَّا ما يُحذف من المنهاج فسيزيدُ الفضولَ ليُعرفَ من خلال وسائل التواصل (المتاحة للجميع)…

لا أريد التهوين ولا التهويل؛ فالمناهج كالبورصة:
(تتغير بتغيُّر قادة الوزارات، وكلهم متغيرون)…
وفهمكم يا حلوين كفاية…
محمد عصام محو ✏️📌