على رِسْلِكُم… لا أذكر من مناهج طفولتي شيئًا… سوى الشعر (ماما ماما يا أنغاما - أنموذجًا)… كما لم أشعر يومًا بخطر شديد أو فرح من تغيير أية مناهج نظرية سلبًا أو إيجابًا! أما الفكر فيُبنى في البيوت قبل المدارس… فالوالدان ووسائل التواصل يبنيان اليوم كل أو جُل فكر الأبناء… (مناهج القومية في سورية أنموذجًا)… لم نهضم منها شيئا لو تذكرون… أمَّا ما يُحذف من المنهاج فسيزيدُ الفضولَ ليُعرفَ من خلال وسائل التواصل (المتاحة للجميع)… لا أريد التهوين ولا التهويل؛ فالمناهج كالبورصة: (تتغير بتغيُّر قادة الوزارات، وكلهم متغيرون)… وفهمكم يا حلوين كفاية… محمد عصام محو ✏️📌