جميعها هتافاتٌ يُردِّدها صوتي الداخلي -صوتُ حقيقتي- في كلِّ ليلة، إحياءً واحتفاءً بما يُشكِّلني بما يكوِّنني بما أنا عليهِ الآن من إنسانٍ يصنعُ نفسه بنفسه، بواسطةِ مُخيِّلتهِ العبقرية ويديهِ القادرتين وعواطفهِ المتينة وأخيرًا: عقلهُ المُستنير💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙.
أحب هذا النص لكافكا: التقيتُ بكِ فتصالحتُ مع العالم، عفوت عن الغائبيِن، وعذرت كل الرّاحلين، منذ أن التقيتك وأنا أرىٰ أن لا شيء يدعو للغضَب إلا غيابك💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙.