View in Telegram
-وهكذا أجدني في منزلي، مستلقية على سرير غرفتي، أنظر إلى الهاتف مستمرة طوال اليوم ! لا أود النهوض ولا حتى النظر إلى مسؤولياتي الطويلة.. وعلى عاتقي أحمل اندفاعات وغضب العالم بكله، أُراقب الدقائق والثواني وكأنني على انتظار عبثي لانهاية له، فأهدر الوقت ويتسرب عبثًا بين يدي، ثم أفقدني فلا يجدني أحد أو يعرفني..
Telegram Center
Telegram Center
Channel