أريدك على انفراد.
عبارةٌ تتوقف عندها الأنفاس ويدور في بالك مئات التساؤلات
فما بالك بقول خالقك:
"وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا"
بيننا وبين اللّٰه لقاء خاص سيحاسبنا
فيه على كل صغيرة وكبيرة.
موقفٌ عظيم يستحق الاستعداد له.!
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين.