فكّر في مفاسد المعصية!
«إذا نازعتك الشهوات، ودعتك النفس إلى معصية اللّٰـه عز وجل، ففكّر في المفاسد المعجلة لهذه المعصية، وما تجرُّه عليك من الآلام والأوجاع والعلل؛ أيا كانت هذه المعصية، وفكّر أيضًا فيما تجرُّه عليك في الآخرة، واعلم أن اللّٰـه مطَّلعٌ عليك فلا تجعل ربك سبحانه أهون الناظرين إليك، ولا تكن من الذين يستخفون من الناس ولا يستخفون من اللّٰـه وهو معهم».
[أعمال القلوب || خالد السبت (٢٣٧/١)]