ڪانت تكتب في اوراقها أنا أعلم أنهم راحلون وأنا من سـ يكتفي برأيتهم وهم ذاهبون بلا عودة تاركين جروحاً و آلاماً دامية داخلي بلا دواء لاكنها لا تبالي بما يُعكر مزاجها
ڪانت تتسآئل ........ ماالسبب الذي يجعلها ترا حياتها بلا طعم؟ هل حياتها محتاجة الى بعض السكر لـ تتغير؟ ام انها محتاجة لشيء له مذاق؟ و ربما محتاجه لشخص يفهمها و كل ما كانت تريده شخصاً يعطف عليها يفهمها يشعرها بأهميتها في الحياة ولاكن اقصى ما تريد الان ان يتوقف الناس عن جرحها فهم لا يعلمون ما قد يتسسبون به لها فـ هي تُحِب ولا تُحَب
ڪَانت فِي نهايه المَطاف إِنسان لَديها مَشاعِر كانت تُحب و تكره و تشعر بِالفرح وَ الحزن وَ تَبتسِم و تضحك أمَام الجميع لاكنها لم تحاول البُكاء أمام أحد ............... لأن عدم القدره على البكاء أصعب من البكاء في حد ذاته .