مكسور ولبيته رجع—يمشي وعله وجـهه وگع حيدر عجيبه حالته—ما يحچي من گد الوجع ————————————————- طب منقهر حيدر علي..للــدار وإيصــب الدمـع حيله إنهدم لمن لگه ..فاطمته مكــسورة ظــلع باوع عله خدهه وصرخ..من صرخته طاح الجذع وجهچ مثل وجه السمه..وجه السمه هم ينصفع؟ وإهنانه زينب شبگته—مسحت دموعه وباسِته وَدّعهه بــويــه نادته—ما يحچي من گد الوجع ————————————————- راحو سوه للمغتسل..واعيــونهم ســكته جــرن ابچفه لزم زينب علي..وحسين لازم چف حســن غَسَّلهه وايصيح ابحزن..وينچ تره اعيوني انعـمن ومن ايده مرت عالظلع..اهنانه وگف حته الزمـن طگة ظلع منهه سِمَع—عاف الغسل لحظه ورجع يبچي بقه اهواي وجِزَع —ما يحچي من گد الوجع ————————————————- قالـــع الباب وخيــبــره.. الباب كاســرله گلـــب نار ابوسط صدره بقت..چي بالگـبر دافنلــه حب إيگولون من گد البچي..بدموعه مرشوش الـدرب صاير يطيح اعله الوجه..الما طاح فد يوم ابحرب لجله بچت اهل السمه—بدموعه غَسَّل فاطمه صارت حياته مظلمه —ما يحچي من گد الوجع ————————————————- كسرو ظلع للفاتحه..خد السماوات انصـــطر باقي وحيد ابغربـــته..غربة نجــوم ابــلا گمر وايلچمه طاري المگبره..وجفنه تِعَوَّد عالسهر الكاسر اظهور المعركه..بفراگ ام بيــته انكسر ظل تايه ابوادي الهجر—صيف وعليه شح الصبر ظي عينه دافنهه ابگبر —ما يحچي من گد الوجع ————————————————- عاش ابدنيته مختنــگ..چي هاجر وراح الــهـوه اصبح مريظ ابعلِّتــه ..و أُم الحـــسن هــيه دوه عطشان ظل بير الصبر.. يلهج باسمهــه وارتــوه عاشو سوه ابعشرة عمر..چا لــيش ما ماتو سوه يذكر حرگ جفهه ابجمر—ويذكر الباب وينعصر ظاع الامل ظاع العمر —ما يحچي من گد الوجع ————————————————- 🖊️:حسين حيدر اللامي