إيروتيكا

‏وكنتُ أفتش فيكِ عني
فأنا يا سيدتي أفضل من يبيع الوهم لنفسه ....

‏ما بيننا لا يُنسى ولا يُستعاد
ما بيننا يا عزيزتي
يُبكى ….

‏تختفي مواجعي كُلها .!
عندما أنطقُ أسمكِ
كأن في أسمكِ بلسمًا ..!

‏كان قلبها يأويني .. أكثر مما تأويني البيوت.

" أتُدركين أن شخصاً يقف مشدوهاً بالنظر لكِ مبتسماً وأنتِ تتحدثين.
" أتُدركين كم يود أن يكون ولو مرة واحدة مكان أولئك الحُمق الذين يجلسون أمامكِ من أجل أن يُخبركِ فقط كم تَبدين جميلة.
" سأُخبركِ حينها أن فيكِ من السحر ما يجعل الكلمات السيئة مُحببة ومن التناقُضات ما تجعل الأبكم ينطق.
" سأُحدثكِ عن عينيكِ وكونها تحمل حرب وسلام وموت وحياة.
" معكِ فقط كل الكلمات قابلة للتصديق. وكل الكلمات التي تمُر علئ شفتيكِ تكون جميلة ❤️

أغسِليني بِصوتكِ #ياراء فالغُبار في بِلادي كثير".

نادم يا الله ، أكبرُ الأماني ،
أن تأتي الثيابُ المُستعارةُ على مقاسي ،
كيفَ سَوَلَّت لي نَفسيْ ،
أن أبحثَ عن لُقمَةِ
حُبْ

لم يكُن العَطَبُ في رِئتَي الإِثنَتين .
بل في غيابُكِ الطَويلُ ،
الذي يَقطَعُ أنفاسي

أفدح الآلام ،
تِلك التي لا نُدرِكُ لها ، موضعاً معيناً فينا.
لكننا نستشعرُ ثقلها في كُلِ
الجَسَدْ

مِن المؤسفِ،
ألا يوجدَ قانونٌ في هذهِ الحياةِ،
يُعاقبُ اللصوصَ اللطيفينْ ، أصحابَ الوجوهِ الجميلةَ .
من يَسرُقونَنا ، ويتركوننا طوالَ العُمرِ
دَونَ قَلبْ

كلُ الوَقت الذي أعِيشهُ مِن بَعدكِ ، إضافيٌ .
وقتٌ بدلٌ مِن ضائع .

لِكُثرَةِ الراحةِ التي تَغزَو قَلبيَّ ، حين تَتكَلَمين .
كنتُ أتمنى أن أسكنُ شرخاً عميقاً ،
في بحَّةِ صَوتكِ

في السَابِقِ

كُنتُ أُحَدِقُ طويلاً في عينيكِ.
اليوم أنا على يقينٍ ،
بأنني كُنت أُحدقُ ، في عَينيْ عَذابَاتي
فلا أجدُ لِحُدودِها مِن
أُفُقْ

لكنكِ لا تعلمين. #ياراء،
أن كثيراً مِن السؤال إشتياق
وأن الكثير مِن ( كيفَ حالكِ)
شَوقٌ وحُب

إسمكِ العالقُ خلف ُحنجرتي
غصةُ العُمرِ التي يرفُضُ أن يتقيأها
القلب

قد تُهاجمُك كُل الأحزانِ.
مِن البابِ الذي نَسيتَ أن تُغلفهُ خلفَ
أحَدِ المُغادرين

بَعضُ اللحَظاتِ، لِشِدةِ حلاوتها .
نتَمنى بعد أن نَجتازها
لو أَنَنا لم نَعِشها
قَط

تُرَىْ !!
أي ملاكٍ،
يحرسُ هذا الكون حين تُغمضينَ عَينيكِ ؟؟

‏لا تعودي" لا يُمكن أن أحِبُكِ مَرتين فِي نفس العام .