حادثة حرق بيت السيدة فاطمة الزهراء، عليها السلام، من أكثر الحوادث ألماً وحزناً في تاريخ الإسلام. حينما نقرأ عن هذه الحادثة، نجد في تفاصيلها وجعًا كبيرًا، خاصة عندما نرى بيت النبوة وقد مُسَّ بالسوء، وحقوق أهل البيت قد ضُيعت.
ظلت الصديقة الشهيدة فاطمة، عليها السلام، تصبر وتدعو ربها، لكنها رحلت عن الدنيا وهي حزينة ومجروحة. رقدت روحها الطاهرة بين يدي أبيها تشكو ما لقيت من الظلم والأذى، تاركةً للأمة قصة حزن وألم، تذكرهم بمعاني الوفاء والثبات على الحق رغم الجراح.
#يافاطمة_الزهراء
#يابنت_محمد
#عظم_الله_اجورنا_واجوركم
#تصاميم_الليالي_الفاطمية
مخطوطة الاستاذ محمد المشرفاوي
تصميم علي المصمم