على عتبة الأمل، تنتظر ابنها الغائب منذ سنوات، تتساقط الدموع من عينيها كحبات المطر، بينما تتناثر حولها رياح الموت والوجع. كل لحظة تمر تجرح قلبها، تسأل أين أنت يا ولدي؟ هل لا يزال العطر يلتف حولك، أم أن النسيان قد غلفك في ظلال الغياب؟ في عالم مليء بالألم، تحمل قلبًا يعتصره الشوق والقلق، تبحث عن أي علامة للحياة في غياهب المجهول."
#سجون_الطواغيت