يارب أنا في انتظار النهايات السعيدة التي عشت دهرًا أبحث عنها ، أتخيلها وأحلم بها.. يارب أدعوك أن لا تغلبني هذه الدنيا أكثر وأنا الذي لا حول لي بها ولا قوة وما يُزكيني هو يقيني بأنني عبدك ولن تُضيّعني أبدًا.
"لم يكن أعدائي من ذوي العائلات المرموقة، أو طبقة النبلاء،او حتى الناجحين ، بل جميعهم كانو في بداياتهم جياعاً باحثين عن الرغيف ، جهلاء الأخلاق،بؤرة من الفشل، لا يفقهون من النبل شيء. الخذلان لا يأتي من أبناء الأصول والأكابر ".